في 18فبراير2019 أي قبل أكثر من 7أشهر انتظرت مدرسة Walter-Gropius في إحدى ضواحي برلين قدوم طالبتهم ريبيكا ذات ال15عاما
ولكنها لم تظهر
فقامت المدرسة كالمعتاد بالإتصال على منزلها للإستفسار
فأجابت الأم بصدمة أن ريبيكا يفترض تواجدها في المدرسة! https://t.co/jQ6ZGagpDl
كانت ريبيكا قد قضت اجازة نهاية الأسبوع بالكامل عند اختها جيسيكا ذات ال27 عاما والتي تسكن مع زوجها فلوريان في منزل مستقل وقد اخبرت والديها بأنها ستحضر للمنزل بعد دوام يوم الإثنين. اتصلت الأم بريبيكا لكن جوالها مغلق فافترضت انها خرجت للتسكع مع أصدقائها وستعود نهاية الدوام. https://t.co/xEqwuYsFdK
انتهى الدوام ولم تعد
هنا تم إخبار والدها بالخبر لتبدأ الأمور تأخذ منحنى جدّي فالأب قد تعود منذ اقتناء ريبيكا للجوال أنها في حال تأخرها لأكثر من نصف ساعة تتصل عليه مباشرة ولا تخرج الا بإذنه
انطلق الأب الى شرطة المقاطعة للتبليغ عن اختفائها وهنا بدأت أشهر قصص المانيا في الوقت الحالي https://t.co/xVQixnKQWg
بدأ البحث أولا بشكل سري وأبلغت المدرسة أن ريبيكا تغيب لظروف خاصة واستمرت التحريات حتى يوم 23فبراير عندها أعلنت الشرطة بشكل رسمي حالة الإختفاء ونشرت الصور وتفاصيل ملابس الطفلة وقت اختفائها وطالبت السكان بالمساعدة في البحث عنها وأضافت (شبهة قتل)
هنا تغريدتهم
https://t.co/ulbkkQ3JZP https://t.co/kybDYHj0Mf
في يوم 25 وصلت الشرطة معلومات مفيدة جدا.
ذكر الأب أن ابنته أخبرته أنها يوم الإثنين بعد المدرسة ستزين غرفتها بصور جديدة وكانت متحمسة جدا لذلك.
وذكرت الأم أن ابنتها ليس لها صديق مقرب قد تخرج معه.
وذكرت صديقاتها أن ريبيكا فتاة مرحة ممتعة ولا تفكر أبداً بتغيير حالها
[ريبيكا لم تهرب]