التقارير الطلعت من الصين بإعتبارها المرجعية للعالم في الكورونا بتقول انو ٢.٥٪ بس من حالات الإلتهاب الرؤي المُسبَّب بالفايروس كوفيد-١٩ المسجلة هي لأطفال، و نسبة الحالات الحرجة كنتيجة للمرض وسط المرضَى الأطفال هي ٠.٢٪
و الصين لحد يوم ١٠ مارس مافيها طفل واحد مات كنتيجة للمرض
في حين انو على النقيض تماما المرض بيقتل بحسب تقارير منظمة الصحة العالمية في الصين حوالي ٢١.٩٪ من الناس الإتجاوزت اعمارهم الـ٨٠ سنة
و الحاجة دي غريبة، و سلوك الكوفيد-١٩ دا مختلف عن باقي الفايروسات زي الانفلونزا و غيرهم، و الغرابة و الإختلاف بيجي من انو الفايروسات البتعمل النزلات (زي الانفونزا) بتكون اخطر على الاطفال و كبار السن
ف اي سلوك لمرض معدي بيصيب الجهاز التنفسي بيكونو عندو شكل U ,بحيث انو اثر المرض بيكون اعنف و أعتى في صغار السن و كِبارهم؛ صغار السن مناعتهم لسّة بتتطور و ما قوية، أما كِبار السن مناعتهم ضعيفة
و ليس ببعيد سنة ٢٠٠٢ في موجة سارس الإنتشرت في القارة الآسيوية فالمرض ما قتل ولا طفل من مُجمل الـ٧٧٤ القتلهم، و برضو في سنة ٢٠١٢ لمن انتشرت متلازمة الشرق الأوسط التنفسية فالمرض قتل اعداد بسيطة من الأطفال من مجموع الـ٨٥٨ الماتو بسبب المرض.