مع تكشف نهاية المعركة بين #ترامب و #بايدن في #انتخاباتالرئاسةالأميركية فالتوقعات
١-حل #الأزمة_الخليجية
٢-تراجع وتيرة #التطبيع ونوعه
٣-استفادة إيران الكبرى لا سيما لو استثمرت مقتل زاده وانتظرت وصول بايدن قبل أي عمل انتقامي
٤-رجحان كف الجانب الفلسطيني وأي خيانة ونكصان فمن الداخل
٥- عودة القدس كما في القرارات الدولية مدينة دولية وليست عاصمة للكيان (مع احتمال إبقاء بايدن للسفارة فيها ونقلها منها)
٦- عودة الجولان أرضا محتلة
٧- التضييق على المستوطنات
٨- عودة أمريكا للاتفاقات الدولية (البيئية والأمنية)
٩- انتهاء التوتر والحرب الاقتصادية بين الصين وأمريكا
١٠- فتح ملف قضية خاشقجي المقرب من الإعلام الأمريكي والذي كان داعما كبيرا لبايدن
١١- تراجع بعض الشخصيات النافذة والرئيسة الداعمة لترامب عن المشهد وتصفيتها سياسيا ومحاكمتها أو تراجع تأثيرها السياسي القديم أو تحوله ليناسب التوجه الجديد
١٢- تراجع العداء الشرس ضد بعض الاحزاب الاسلامية
١٣- ورود احتمال ثورات مضادة جديدة في بعض بلدان الشرق الأوسط
١٤- تراجع الاسلاموفوبيا الذي سوق له ترامب وإدارته عالميا
١٥- تراجع اللغة الإعلامية الشرسة ضد الاسلام والتضليل المصاحب وغياب كثير من اللغة الحادة التي نشأت في وسائل التواصل بسبب سياسة إدارة ترامب الاستثنائية
١٦- توحد الداخل الأمريكي وهدوؤه بعد الشدة وعرض العضلات والعنصرية التي صاحبت إدارة ترامب
١٧- أفول ظاهرة الدولة البلطجية في العالم والتي كانت أظهر ما كانت عليه في عهد #ترامب
١٨- تراجع لغة الهيمنة الإعلامية للرئاسة الأمريكية واتباع سياسات أكثر دبلوماسية لنيل مرادها