1
الملف الجيني للجنس البشري:
دراسات عالمية دولية حديثة حول مجموعات الهابلوغروب البشرية.
هذه دراسات أولية علمية .
"العقل الصهيوني العالمي الذي يدير بعض تلك المراكز التي تدّعي البحث العلمي".
سلسلة تغريدات ..
لقد بدأ الباحثون يحددون مسيرة الإنسان والحضارة بحسب https://t.co/SmjItnAtF8
2
علم الجينات الذي يُعتبر اليوم أحدث العلوم الحيوية، لكن حتى هذا العلم بدوره لم يسلم من التسييس وحرف النتائج تبعاً للسياسات العليا التي تدير بعض المؤسسات العلمية والثقافية في الغرب،
فنجدهم على سبيل المثال قد حشروا جيناً يُدعى “يهود الشتات” من بين الجينات في البلاد العربية،
3
لا ندري أي علم هذا الذي جعل من العقيدة “جينات”، فهل تعرّض ملك الخزر الخاقان مثلاً الذي اعتنق اليهودية في القرن التاسع ميلادي إلى تحوّر جيني بسبب اعتناقه لليهودية؟،
إن مثل تلك الدراسات الخبيثة يجب ألا تنطلي على العقول، وهي ليست سوى رديف من ضمن أدوات العقل الصهيوني العالمي
4
الذي يدير بعض تلك المراكز التي تدّعي البحث العلمي، ومثل ذلك فعلوا حين قاموا بالتركيز على بربر شمال إفريقيا، إذ قاموا بكل ما من شأنه فصلهم عن أصولهم العربية،
وقاموا باختلاق فرضية حول الإنسان الأول تتلخص بأنه نشأ في إفريقيا (الشرق الإفريقي) ومنها انتشر شرقاً وغرباً.
5
بالمقابل ظهر جيل من الدراسات الجينية في الغرب أيضاً أكدت بوضوح أن ثمة أصل واحد جمع بين البشر دعاه العلماء آدم صبغي واي Adam Y-Chromosom،
وقالوا بأن هذا الأصل الواحد المنتشر يتشابه مع فكرة اللغة الأصل (ما قبل السامية كما دعوها) والتي انقسمت إلى لهجات وانتشرت مع هذا الإنسان.