(١) ليلة لا تُنسى من ليالي العمر؛ إذ هاتفني الشيخ الأديب محمد بن سعود الحمد وبشرني بأنه أخذ موعداً لزيارة الشيخ العلامة ابن عقيل الظاهري -أطال الله في عمره- ، فسرتُ أنا و د. البقاعي والشيخ نظر والأديب حنظلة والأديب بسام بمعيّته إلى منزل الشيخ، فاستقبلنا بالترحاب والسؤال عن الكتب: https://t.co/jzDfWBkpCJ
(٢) بعدما استقبلنا الشيخ العلّامة ابن عقيل الظاهري استقبال الكريم البشوش، طلب من سكرتيره المحترم أن يقرأ علينا مقالته التي كتبها عن كتاب [الأمالي] للزجاجي، بتحقيق الدكتور محمد خير البقاعي -شفاه الله وعافاه- ، والتي سوف تُنشر قريباً -بإذن الله- .
- جزءٌ من مقدّمة المقالة: https://t.co/qL72UbdHZH
(٣) الجزء الثاني من المقالة التي كتبها الشيخ في أمالي الزجاجي، بتحقيق الدكتور محمد البقاعي، ويتضح هنا دقّة الشيخ -ما شاء الله لا قوة إلا بالله- في النحو والصرف، وفي ضبط السياق ليكون المعنى واضحاً ومفهوماً: https://t.co/kzAqB0AhPr
(٤) ثم حدّثنا الشيخ العلّامة عن كتابٍ لم يرَ النور بعد [تفسير التفاسير]، والذي لو طُبع سيخرج في أكثر من عشرة مجلّدات، وقد اقترح عليه الشيخ الدكتور محمد الفريح أن يطبع تفسير سورة الفاتحة التي استنبط منها معانٍ كثيرة، أخرجها في أكثر من مائة حلقة: https://t.co/LagTXlcPZ5
(٥) ثم سُئل الشيخ العلّامة عن عبد الله القصيمي، فذكر بداياته، وذكر كيف كان يتجرّأ على الله بالسخرية، ثم قرأ السكرتير المحترم رسالةً بعثها القصيمي للشيخ ابن عقيل عام ١٩٧٤م تقول: https://t.co/Zrb2Zz1UVl