دائما ما يأتيني هذا السؤال: ما الفرق بين العلاقات العامة والاتصال المؤسسي؟ من بعض الباحثين والطلاب و

دائما ما يأتيني هذا السؤال: ما الفرق بين العلاقات العامة والاتصال المؤسسي؟ من بعض الباحثين والطلاب وأثناء الدورات التدريبية، وللأسف هناك من ينشر معلوم

دائما ما يأتيني هذا السؤال: ما الفرق بين العلاقات العامة والاتصال المؤسسي؟ من بعض الباحثين والطلاب وأثناء الدورات التدريبية، وللأسف هناك من ينشر معلومات غير دقيقة عن هذا المفهوم.

سنوضح في هذه السلسلة من التغريدات تصحيح مفهوم الاتصال المؤسسي وعلاقته ببقية المفاهيم الأخرى مثل: العلاقات العامة، والاتصال التسويقي والاتصال التنظيمي، والاتصال الاستراتيجي

من ضمن الأخطاء، سمته إحدى الجامعات بالاتصال التنظيمي، ووصف أحد الأكاديميين الاتصال المؤسسي أنه جزء من العلاقات العامة وهذا خطأ في المفهوم وخلط بينه وبين الاتصال التنظيمي.

واقعيا بدلت معظم الوزارات أقسام العلاقات العامة إلى الاتصال المؤسسي، والتخصص بدأ يدرس في جامعات في أوروبا أمريكا، وأعلنت شركة أرامكوا وظائف بهذا المسمى وغيرها من الشركات العالمية والمحلية.

بدأ الاتصال المؤسسي في الشركات لكن ظهور المفهوم بدأ في عام 1996 عندما ألف الدكتور الهولندي فان ريل كتاب تتمحور فكرته أنه لابد من تنظيم يوحد جميع الاتصالات في المنظمات مثل: الاتصالات التنظيمية، والتسويقية، والإدارية.


الودغيري الموساوي

7 بلاگ پوسٹس

تبصرے