تقرير - The Athletic |
- كسب ثقة أرتيتا لأنه لم يكن لديه أي غرور
- كشّافة النادي كانوا ضد التوقيع مع غويندوزي حيث كانوا يرون النني متفوقاً عليه
- شجعه والده على النوم مع الكرة بمعنى إدمان اللعبة
- بعد خمس سنوات في أرسنال محمد النني مستعد للإزدهار
https://t.co/4rH41NHHRk
لو تواجد المشجعون للتعبير عن تقديرهم له، في الدقيقة 91 من فوز أرسنال على مانشستريونايتد وجد محمد النني بطريقة ما الطاقة للانتقال من زاوية في نصف ملعبه إلى الآخر وهو يطارد الكرة مثل رجل مهووس أثناء تمرير يونايتد لها وهو شيء خارق من لاعب كان منبوذاً بالفريق. https://t.co/1bMcgH9k2K
بالنسبة للنني 91 دقيقة هي نسيم بالنسبة له، عندما كان طفلاً في مدينة المحلة المصرية على بعد 70 ميل شمال القاهرة كان يلعب أحياناً كرة القدم في الشوارع لـ10 ساعات في يوم واحد، هذا هو المكان الذي بنى فيه القدرة على التحمل التي ساعدت على حماية تقدم أرسنال 1-0 في أولدترافورد يوم الأحد. https://t.co/EKjggeOu3J
يقول محمد :"أحب أن أكون في حالة تنقل مستمر، الجري جزء من عملي."
لقد مر ما يقرب من خمس سنوات منذ انتقال النني إلى أرسنال ومع ذلك فإن أدائه في أولدترافورد بدا وكأنه وصوله الحقيقي كلاعب في الفريق الأول، مسيرته مع أرسنال التي ظهرت من جديد تتأرجح الآن في الحياة. https://t.co/OxjrMYuqYT
بعد أولدترافورد طُلب من المدرب ميكيل أرتيتا التحدث عن أداء التعاقدات الصيفية غابرييل وتوماس بارتي لكنه قام باستمرار بتحويل المحادثة إلى النني الأقل شهرة. قال :"ما ينقله مو إلى الفريق مميز، لديه هذه الطاقة كشخص، أحب اللاعبين الذين ليس لديهم غرور والذين يلعبون للفريق.." https://t.co/Rcv4Z1MPBZ