1️⃣ العبرة في الختام ولكن فضلا لا تستعجلها..
- رغم ركام الأدلة على التزوير ومطالبات أغلبية الرأي العام والمشرعين في ولاية جورجيا يرفض وزير خارجيتها إجراء تدقيق لتوقيعات المصوتين، فماذا يخفي؟
- ولم يجد فريق ترامب بدا من اللجوء للقضاء فقدموا دعويين ضد الوزير في محكمة فيدرالية.
2️⃣
- بموجب مفاهمة مسبقة جرى اتصال بين ترامب والوزير لبحث تسوية لتلك الدعويين واستعرض ترامب خلال الاتصال أوجه التزوير.
- غرد ترامب عن الاتصال متذمرا من تناقضات الوزير.
- ثم ارتكب الوزير مخالفة بتسجيل الاتصال وتسريبه للواشنطن بوست. https://t.co/OjZAgsPv7T
•جميع اتصالات البيت الأبيض مسجلة ومؤرشفة.
3️⃣
- كعادة الواشنطن بوست في تنفيذها لأجندة اليسار المتطرف وخادمه الإسلاموي (التي لم تسلم المملكة من خبثها) نشرت محتوىً مجتزأً للاتصال وتصويره بأنه فضيحة جديدة لتدخل ترامب في الانتخابات وطارت بها امبراطورية الإعلام اليساري حول العالم للتشويش على جلسة ٦ يناير التي تقض مضاجعهم.
4️⃣
•ولم يكن هذا غير تكرار لسلوك مستمر وممل مثل أكذوبة اتصال اوكرانيا الذي لفقه الإعلام اليساري حتى تبلور في محاولة هزلية لعزل ترامب انتهت بالفشل.
- وليس هذا إلا استمرارا لنهج يساري لم يعد خافيا حتى عن عموم الناس فضلا عن المتخصصين وأرباب المهنة الصحفية.
4️⃣
- لم يخرج حديث ترامب عما هو وارد في الدعويين المقيدين في المحكمة.
- ترامب واجه ذلك الوزير بحقائق وبيانات جلها من واقع سجلات حكومة الولاية والتي بينت حجم تجاهل الوزير لها.
•هذا مقطع عرضه برنامج ستيف بانون لحقائق سردها ترامب في الاتصال مقارنة مع بروبجاندا القنوات اليسارية. https://t.co/xb3KWtp9Sv