هذه المحاضرة كان مما قرره عليّ شيخي في الحَلْقة. (الالتزام الأجوف) لـ: د.عبدالرحمن العايد الذي درّسن

هذه المحاضرة كان مما قرره عليّ شيخي في الحَلْقة. (الالتزام الأجوف) لـ: د.عبدالرحمن العايد الذي درّسني فيما بعد في الجامعة. محاضرة كان لها أثر بالغ علي

هذه المحاضرة كان مما قرره عليّ شيخي في الحَلْقة.

(الالتزام الأجوف) لـ: د.عبدالرحمن العايد الذي درّسني فيما بعد في الجامعة.

محاضرة كان لها أثر بالغ عليّ أتذكرها بين الفينة والأخرى كلما ضعفت نفسي وقصّرت أسأل نفسي: هل وصلت للالتزام الأجوف؟

هـٰهنا ملخّص لها. https://t.co/x4amXXNsSW

المحاضرة تجدها هنا:

https://t.co/1F1UvvRm52

ومن جميل صُنع المؤلف أنه جعل محاورها مختصرة في نقاط، مما سهّل التلخيص جداً.

=يتبع

- المحاضرة قديمة جداً، فسماعي لها ما بين عامي 1417هـ و 1418هـ، فاستحضر هذا أثناء القراءة.

  • بيّن المحاضر أن الكلام سيكون على شكل نقاط مختصرة، وإشارات والحرّ تكفيه الإشارة.
  • ولو توقف عند كل نقطة لطال به المقام!

    أولاً: أسباب الكلام في الموضوع.

    1- أن نصوص القرآن والسنة أمرت بالالتزام الجاد الذي هو عكس الالتزام الأجوف.

    قال تعالى "يا يحيى خذ الكتاب بقوة".

    وقال "فخذها بقوة و أمر أهلك يأخذو بأحسنها".

    وقال ﷺ "استعن بالله ولا تعجز"

    وقال "حجبة النار بالشهوات وحجبت الجنة بالمكاره".

    2- كثرة المغريات في هذا العصر بحيث يخشى على من كان التزامه التزماً أجوفاً أن يسقط أمام هذه الفتن والشهوات.

    3- ما نراه من كثرة الملتزمين مما يثلج الصدر ويدفعنا مع توسعنا في الكم أن نبحث عن الكيف، ونعالج ما يمكن أن يظهر من آثار أو أمراض مشكلة على هذه الصحوة.


فايز بن عثمان

2 مدونة المشاركات

التعليقات