?مهم?
1️⃣ ذكرت محطة rtl الفرنسية أن "نحو مائة جهادي يحملون الجنسية النمساوية ذهبوا إلى العراق وسوريا للانضمام إلى صفوف تنظيم الدولة الإسلاميةوقد تعرضت النمسا للتهديد منذ بضع سنوات ، مثل جميع الدول الأوروبية ، لذا فهي ليست مفاجأة على الإطلاق ماحدث! https://t.co/csrfi3GhG4
2️⃣ وأن الرئيس التركي أردوغان يلعب دورًا شديد السمية في هذه القصة. فقد اعتاد شيطنة العديد من الدول الأوروبية. لقد فعل ذلك مع ألمانيا ، وهو يفعل ذلك الآن مع فرنسا وإيمانويل ماكرون ، لكنه كما فعل مع النمسا من خلال اتهام الحكومة النمساوية بالنازية .
3️⃣ وهذا هذا النوع من الشيطنة ، الذي يأتي من رئيس دولة ، هو بمثابة ضوء أخضر لخلاياه ، بمن فيهم أولئك الذين لا يرتبطون مباشرة بنظامه ، كما تحذر الصحيفة عن متخصصيها أنه : "يجب أن نكون يقظين للغاية فيما يتعلق بعدم مسؤولية الرئيس التركي الذي يستخلص هذا الخطاب الإسلامي الشعبوي".
4️⃣خطاب الصحافة الفرنسيه الآن يتوجة بكثافه نحو تورط تركيا وبالأخص اوردوغان في أحداث الإرهاب في اوروبا وذلك يشمل أحداث فيينا ، والتوجة الآن على الجماعات التي تحتضنهم تركيا وترعاهم تحت اشراف ودعم اوروبي ، والآن عندما تريد اوروبا أن تتخلص منهم ترمي الكرة في ملعب اوردوغان وتحمله
5️⃣المسؤوليه كاملة ، لينظف اوردوغان مخلفات الاتحاد الأوروبي بالشرق الأوسط وليظهر بمظهر الإرهابي الذي يستحقة وهكذا هي نهايه اي عميل سياسي ، فمن أبسط مهامة هي اخفاء معالم الجريمة عن مرؤوسيه وإستخدام كل وسائل التغطية المطلوبة لنجاح مهمته سواء التغطيه بالدين او خيانه الوطن !
