١ = ملخص كتاب لعبة الأمم :
أساس لعبة الأمم هو أن الكل خسران من البداية فلا أحد دائم فى الحكم و لكن أساس اللعبة فى كم من السنوات ستظل جالس على كرسى السلطة و لو تخارجت من السلطة كيف ستخرج.
النقطة الآخرى ، إن علاقته مع القوى العظمى تلزمه باتخاز قرارات لا تمثل صالح شعبه عليه
٢ = إقناع شعبه بأنها لصالح الوطن و الشعب. عليه إن يلهب مشاعر الجماهير بالوعود و هو يبطن عكس ذلك تماما.
فإذا خرج على الخط فهو على يقين إن القوى الكبرى ستتخلص منه باى وسيلة سلمية أو غير سلمية و كم من امثله على ذلك.
إن هناك بديل دائم له ليحل محله مدعوم من القوى العظمى فورا
٣= بدات اللعبة سنة ١٩٤٧ بخطاب من وزارة الخارجية البريطانية إلى الأمريكية بأنها ستنسحب من اليونان و تركيا لإنهيار الإمبراطورية ماليا للاحتفاظ بمستعمراتها.
فتوجب تدخل أمريكا لتحل محلها فيما أطلق عليه سياسة ملاء الفراغ ألتى أعلنها رئيس أمريكا رسميا ايزنهور و لعدم الخبرة تقرر تجربة
٤ = عدم التدخل فى تركيا و اليونان و الهدف الاساس التسابق للتواجد قبل المد الشيوعى فى الصراع على القوة.
لذا تقرر بعد دراسة إن تبدء اللعبة فى سوريا بالبحث عن زعيم يأخذ تعليماته من الخارج لتسيير مصالحهم دون أن يظهروا على العلن و فى نفس الوقت يشعر الجماهير بأن قراراته لصالحهم
٥ = نجح انقلاب اللواء حسنى الزعيم و لكن لضيق أفقه لم يثبت سلطته و هنا يتحدث عن كيف يثبت الانقلاب أركان حكمه.
فتوالت ال انقلابات فى سوريا و فشل الامريكان فى أول تجربة (تفصيلا).
تم تكوين خلية عمل فى المخابرات الأمريكية ١٩٤٧ من مجموعة من رجال المخابرات و الخارجية و رجال الاعمال