بسم الله وعلى بركة الله .. بيكون تحت هذه التغريدة سلسلة عن قصة فرعون مع موسى النهر لم يغرق موسى ا

بسم الله وعلى بركة الله .. بيكون تحت هذه التغريدة سلسلة عن قصة فرعون مع موسى النهر لم يغرق موسى الرضيع في قمة ضعفه بينما أغرق الملك فرعون في قمة جب

بسم الله وعلى بركة الله ..

بيكون تحت هذه التغريدة سلسلة عن قصة فرعون مع موسى

النهر لم يغرق موسى الرضيع في قمة ضعفه

بينما أغرق الملك فرعون في قمة جبروته

فمن كان مع الله فلن يضره ضعفه

ومن لم يكن الله معه فلن تنفعه قوته . ?

كان يوسف (عليه السلام)

ملكاً في مصر، وقد جمع بين النبوّة، والملوكية،فكان ينظّم أمر الناس على وفق العدل والحكمة.وحين حضرته الوفاة جمع آل يعقوب، وهم ثمانون رجلاً..فقال لهم: إنّ هؤلاء القبط سيظهرون عليكم ويكون الملك للكافرين

ويصبح المؤمن في هذه البلاد ذليلاً بأيديهم.ويسومونكم سوء العذاب

وإنما ينجّيكم الله من أيديهم برجل من ولد(لاوي)بن(يعقوب)اسمه:موسى بن عمران.وبعدما أخبر يوسف بني إسرائيل بهذا الخبر،حزنوا لما يتوقعونه من البلاء،وفرحوا بما ينتظرونه من الفرج على يد نبي من بني أبيهم.ومات يوسف(عليه السلام

حكم بعد يوسف ملكين لم يسيرو على نهج يوسف ثم ماتو وحكم بعدها الملك فرعون.وهذا الملك الطاغي فتح لمصر صفحة جديدة من الطغيان وخصّص لبني إسرائيل ألواناً من العذاب والنكال.

كان بنو إسرائيل ينتظرون مقدم موسى (عليه السلام) لينجّيهم من طغيان فرعون وقسوته.

وكان كلّما ولد لأحدهم مولود سموه عمراناً.. فإذا كبر عمران، سمّى ولده موسى

رجاءً لأن يكون هو الذي وعد به يوسف (عليه السلام)

حين حضرته الوفاة ولكن خابت الظنون،

فلم يكن موسى الموعود أحدهم..


طه الدين بن عبد الكريم

5 مدونة المشاركات

التعليقات