تغريدات مهمة لتفهم ما يجري الآن
،،
كانت مملكة مصر و السودان من أغنى بلاد الأرض بل كانت تقرض دول الغرب كبريطانيا و هولندا و بلجيكا
و كانت تطعم كثير من الدول من خيراتها
و كانت مزدهرة اقتصادياً و ثقافياً
كانت رقم مهم و صعب جداً
1️⃣ https://t.co/t5ZKGC2tyL
طبيعي ،، الغرب لم يعجبه الحال حتى و إن تشدق بمبادئ العدل و المساواة و حقوق الإنسان و نشر الديموقراطية
المخابرات البريطانية عملت على إشاعة أن الملك فاروق فاسد و أنه لا يفيق من الخمر و أن العدل لا يسود المجتمع
و أن مستويات " الباشا " و " البيه " و " الأسطا " و " الأفندي " طبقية
2️⃣ https://t.co/hHIbC58nk8
و بعد أن تمكنت المخابرات البريطانية بزعزعة المجتمع بهذه الشعارات و التي قد يكون بعضها صحيحاً - بالمناسبة هي نفس شعارات الربيع العربي باختلاف المسميات فقط - بدأت بتجنيد الكثير من التيارات سواء الدينية أو العُمالية الكادحة للتذمر من الملك فاروق
ساهم في ذلك طبعاً الدعاية السلبية
3️⃣ https://t.co/6aO2YB9yNx
سيطرت الدعاية السلبية عن قصر الملك فاروق و نسائه في عقول الشعب المصري .
و هنا قررت المخابرات البريطانية تجهيز البديل للملك فاروق بعد أن مهدت على الأرض قبول لهذا التغيير .
و جدت في بعض الضباط ميول للسلطة و هوس و أحلام و زرعوا فيهم شعار الوحدة الوطنية .
4️⃣ https://t.co/OW0x3DoVLJ
دعمتهم المخابرات البريطانية و فرقة عسكرية بريطانية للسيطرة على القصر الملكي و تعطيل جميع القوات المسلحة
، و ظهرت المسرحية الهزيلة بأن الضباط الأحرار " ٦ ضباط " قلبوا النظام الملكي وحدهم .
و هنا تم إنهاء الحكم القوي في مصر و تسليم مملكة مصر لشباب دمر مصر و انهكها بالحروب
5️⃣ https://t.co/3ewhH99SqI