عالم الفيروسات الألماني المشهور الدكتور ستيفان لانكا يناشد العلماء لإعادة النظر في تاريخ الفيررسات واستغلال هذه الأزمة للتصحيح وإثارة الشك حول تلك التجارب الناقصة والتي أصبحت عقيدة يتداولها العلماء قبل عامة الناس بدون تمحيص.
وفيما يلي عدد من هذه النقاط:
https://t.co/fK0fOMh9G9 https://t.co/gKkmoxt6rQ
١- على عكس ما يعتقده معظم الناس، لا توجد فيروسات ممرضة.
تستند الادعاءات حول وجود الفيروسات والأمراض الفيروسية إلى تفسيرات خاطئة تاريخية. لدينا الآن الجديد، الأفضل، وتفسيرات لأصل العديد من الأمراض وعلاجها والوقاية منها، والتي لا يزال بعضها يُدعى "فيروسي" حتى يومنا هذا.
٢- أحد أسباب ذلك هو أن الأشخاص المشاركين في المؤسسات العلمية لا يقومون بواجبهم العلمي الأول والأكثر أهمية -التشكيك والتشكيك في كل شيء بشكل دائم. لذلك سوء التفسير كان يحدث منذ فترة طويلة حتى أصبح عقيدة عن طريق الأنشطة غير العلمية في السنوات 1858 و 1953 و 1954.
٣- جميع علماء الفيروسات في المختبرات يتعاملون مع أنسجة أو خلايا محتضرة تم تحضيرها بطريقة خاصة. وهم يعتقدون أن تلك الأنسجة والخلايا تموت بسبب إصابتها بفيروس. في الواقع، تموت تلك الأنسجة والخلايا المحضرة بسبب تجويعها وتسممها نتيجة للتجارب في المختبر.
٤- يؤمن علماء الفيروسات بوجود فيروسات لأنهم يضيفون الدم أو اللعاب أو سوائل الجسم الأخرى "المصابة" بالعدوى إلى الأنسجة ومزرعة الخلايا بعد سحب العناصر الغذائية من مزرعة الخلية المعنية وبعد البدء بإضافة المضادات الحيوية السامة.