ترامب ما بين الفوز والخسارة

ثريد تنبؤي

يوم العشرين من يناير

يكون الجميع قد اقتنع بالحقائق التالية؛

⁃عملية الاحتيال ضخمة وحقيقية خططها الديمقراطيون بالتواطؤ مع اليسار وشركات تكنولوجيا المعلومات

@amhfarraj

⁃قيمة بوليصة ضمان فوز بايدن قاربت ١٠ مليار دولار تبرع بها اصحاب الاعمال بينما ترامب حوالي الثلث فقط

https://t.co/Vta8ZkoLsz

⁃آلات التصويت Dominion يملكها الصينين وتم توصيلها بالإنترنت

⁃برنامج الفرز الذي تعمل عليه الات التصويت smartmatic تملكه فنزويلا وتديره صديقتها ايران

⁃آلات التصويت تم اختراقها من قبل قراصنة القبعة البيضاء وعكسوا الفوز لصالح بايدن بعد اتساع الموجة الحمراء مساء ٣/نوفمبر

⁃المخططون يقرون بالاحتيال ولكن يقولون انه قليل ولا يستدعي التحقيق

متى يخسر ترامب >

اذا اقتنع القضاة والحكماء بضرورة التهدئة واحتكموا للسياسة بدل الدستور

لا سيما وغالبية هؤلاء تعتقد ان الدستور قديم ولم يعد يناسب الواقع الامريكي

كما ان ضخامة عملية الاحتيال توحي انها صنيعة جهات خارجية ومؤسسات مؤثرة وجماعات لوجستية داخلية تمتهن التدليس والتزوير تتألف من السود والشرق اوسطين

وهذا بحد ذاته يشكل عقدة للجمهورين ويخلق اعتبارات لديهم خشية ان يتهموا زوراً بالعنصرية