حكايتي مع الحجر الصحي: من غرفة العزل في مستشفى في البرازيل، حتى الحجر المنزلي في الرياض.... مروراً

حكايتي مع الحجر الصحي: من غرفة العزل في مستشفى في البرازيل، حتى الحجر المنزلي في الرياض.... مروراً بأسبانيا ! (تنويه مسبق: لم أُصب بفيروس #كورونا

حكايتي مع الحجر الصحي:

من غرفة العزل في مستشفى في البرازيل،

حتى الحجر المنزلي في الرياض....

مروراً بأسبانيا !

(تنويه مسبق: لم أُصب بفيروس #كورونا ولله الحمد) https://t.co/o2EgScg60W

قبل نحو شهر، زرت البرازيل لأجل مشاهدة احتفالات الكرنفال الشهير هناك. لم يكن زخم كورونا كما هو اليوم، ولم تسجل في البرازيل (أو حتى في السعودية) حينها أية حالة إصابة بالفيروس بعد

كان الطقس في ساوباولو، وجهتي الأولى، بارداً وممطراً على غير العادة خلال فصل الصيف هناك.

أما وجهتي الثانية، مدينة سالفادور دي باهيا، موطن الكرنفال والزحام، فكان طقسها حاراً ورطباً https://t.co/RhdAxViSGg

لم تكن أحوال الطقس، وزحام الناس، لتهمني حينها ....حتى ركبت الطائرة عائداً من سالفادور نحو ساوباولو. فبعد غفوة ساعة في السماء استيقظت على شعور مزعج: حرارة في جسدي والتهاب في الحلق بدأت أستشعر بداياته

لم أعر الأمر كثير اهتمام (لعلها إنفلونزا عادية) وجلست أُطبب نفسي ليومين في الفندق....حتى اتصل بي صديق شاركني الرحلة، ولا يزال في سالفادور، ليخبرني أنه في المستشفى !


الزهري الهلالي

8 مدونة المشاركات

التعليقات