?. تقدير سياسات: القيصر الروسي سيرغاي لافروف فضح تسرع وزيرة خارجية بوريس جونسون التي رمت تهديدات متخبطة على الهواء مباشرة على أرض موسكو، وهذا ملخص الموقف:
١- قدم بوتن ولافروف تصريحات مطمئنة للغرب، لكن تصريحات اليزابيث تراس خرجت عن حدود اللياقة، لماذا؟!? https://t.co/lnV9YdtPwX
٢- القصص الملفقة للوزيرة تراس ركزت على اتهام موسكو بممارسة الحرب الهجينة Hybrid war والاستعداد لغزو أكرانيا، في حين أكد تشجنع أعصاب الوزيرة تراس أن الغرب منقسم، حيث أن فرنسا وألمانيا ضد الحرب، لكن بريطانيا وأميركا ستستخدمان أكرانيا لأنها مرشحة لعضوية حلف الناتو!!؟.
حجج واهية? https://t.co/KFS5d9JzCy
٣- رد لافروف قوي جدا، قال قبل سقوط حلف وارسو وانهيار جدار برلين كان هناك خط أحمر واليوم ستزيله أكرانيا بعضوية الناتو. الجيش الروسي "شديد الفتك" شامخ جاهزيته دفاعية لا هجومية، والتهم البريطانية جوفاء وغير مخيفة، وتؤكد نسف الاتفاقات الدبلوماسية. وأكرانيا "ليست دولة نووية". ? https://t.co/EUjtFYPJcT
٤- القيصر لافروف قال أن أعصاب تراس مشدودة لأننا "لا نسمع بعضنا"، الغرب يحرض على غزو أكرانيا لمعاقبة روسيا (حتى تتجنب أمريكا بحرب الروس الصدام مع الصين). العقلية البريطانية خبيثة وهدامة، ووزيرة الخارجية تراس تصرفت بصلف واستعلاء وخطاب استعماري. نهج استدراجي لمحاكاة خطأ صدام حسين? https://t.co/5VjWyBxvsU
٥- مكاء وتصدية (تصفير وتصفيق)?
البريطانيون والأمريكان يصفقون للحرب ويصفرون لاشتعالها بأسلوب الصعاليك، أما بقية العالم مطأطىء الرأس "كأن على رأسه الطير". أكرانيا بالنسبة لروسيا تشبه وضع تايوان بالنسبة للصين (برميل نفط موقوت). وبايدن يكمل الخطة التي رسمت في عهد ترمب لا أوباما. ? https://t.co/QGCmuOoHQc