الرهان على إيه؟
ليه دايما الحملات موجهة ضد #مصر كل ما عاركة تقوم بين #إسرائيل والفلسطينين على الأرض المحتلة؟
وليه التأرجح ما بين الشتائم والهجوم والإستجداء وطلب التحرك الفوري لإنقاذ الفلسطينيين في الضفة وقطاع غزة؟
مع إنه لا يخفى على حد دور مصر الداعم تاريخيا بالمال والعتاد
-١تابع
والرجال والحروب والشهداء و كمان بالمفاوضات و الدعم الدولي!
عشان منكترش في الكلام وندخل في سرد تاريخي مش وقته ولا مجاله أنا هستعرض الدور المصري الحالي مع تصاعد أزمة المواجهات في المسجد الأقصى وحي الشيح جراح.
ومش بهدف من كلامي إستعراض عضلات ولا تفاخر بمجهود بلادي،
-٢تابع
إنما مساهمة في إيضاح صورة قد تكون مش واضحة في ظل تصارع الأحداث وتضارب الأقوال.
مصر وشعبها وحكومتها وقيادتها كلهم إتحركوا من كافة المنصات مع أولى لحظات إندلاع المواجهات بشكل لافت للنظر. بداية من البيان المصري شديد اللهجة في 9 مايو من قبل السفير مساعد وزير الخارجية حسام على
-٣تابع
وتم إستدعاء السفيرة الإسرائيلية في #القاهرة أميرة أرون لإبلاغها برفض #مصر للإنتهاكات #الإسرائيلية والتشديد على إحترام #المقدسات_الإسلامية وطلب من السفيرة نقل رسالة إلى المسؤولين في #إسرائيل بضرورة توفير الحماية للمصلين وتحمل إسرائيل مسؤوليتها عن الوضع الأمني بالقدس.
-٤تابع
وكمان إتصل الوزير #سامحشكري بوزير الخارجية الإسرائيلي #جابيأشكينازي وطالبه بوقف #الإعتداءات_الإسرائيلية فورا وبعدها اشترك الوزير في الإجتماع الطارئ لجامعة الدول العربية واللي إتهم فيه إسرائيل بوضوح "بمحاوية تغيير الهوية في #القدس الشريف" مش بس كدة دا قال بالنص:
-٥تابع
