الصحابي الذي خرج لقتل رسول الله والظفر بجائزة قدرها 100 من الأبل وبدل أن يقتله ساعده ، وعوضه الله بع

الصحابي الذي خرج لقتل رسول الله والظفر بجائزة قدرها 100 من الأبل وبدل أن يقتله ساعده ، وعوضه الله بعد وفاة الرسول بأمر عظيم يحلم به جميع العرب ، فماذا

الصحابي الذي خرج لقتل رسول الله والظفر بجائزة قدرها 100 من الأبل وبدل أن يقتله ساعده ، وعوضه الله بعد وفاة الرسول بأمر عظيم يحلم به جميع العرب ، فماذا حدث بينهم؟

.

"اذا مشغول فضلها وارجع لها بعدين"❤ https://t.co/btwsu1g7la

قبل نبدا السرد يوجد في المفضله اكثر من ثريد وقصص الانبياء وبعض المعلومات المفيده ان شاء الله و نلبي رغبتكم وطلباتكم في أي وقت بإذن الله .. تابعني وفعل التنبيهات عشان لا يفوتك شي ❤️

نتمنئ دعمكم لنا بالايك والشير تشجيعا لنا لكي نستمر بنشر المزيد

https://t.co/LiZqZYX8p2

استيقظت قريش في صباح اليوم السابع والعشرين من صفر على خبر خروج النبي عليه الصلاة والسلام برفقه أبو بكر صديق إلى المدينة المنورة متخفيين دون أن يراهم أحدًا وكان هذا الخبر صادمًا لكفار قريش

لأنهم لم يريدوا أن يهاجر النبي وينشر الاسلام في المدينة المنورة.

فحدثت ضجة في انحاء قريش وخرجوا سادة قريش برفقه أبنائهم للبحث عن النبي وصاحبيه في أرجاء مكه وضواحيها ..

فذهب أبو جهل لمنزل ابو بكر الصديق رضي الله عنه وطرق الباب فخرجت له إبنة الصديق أسماء بنت أبي بكر فسألها أبو جهل (أين أبوكي؟)..

فقالت أسماء لا أعلم فضربها على وجهها حتى سقط حليها على الارض بمعنى(ذهبها)

جنَ جنون زعماء قريش وأسيادهم وأخذوا يبحثون في كل مكان عن رسول الله وصاحبه وقرروا وضع جائزة قدرها 100 من الأبل لمن يظفر برسول الله عليه الصلاة والسلام سواء حيًا أو ميتًا.


فايزة الطاهري

4 مدونة المشاركات

التعليقات