1 في فيلم COCO تجسيد حي للكفاح والصراع بين الأحلام وممانعات الواقع، ذلك أن ميغيل عاشق الغيتار الذي تعلمه بعيدآ عن أجواء الأسرة كاد أن يخسر أهله وحياته، أن يخسر كل شيء، لكنه ظل مخلصآ للفن حتى في عالم الأموات وكرنفالات الراحلين. https://t.co/choAtOzej7
2 يرفض الصبي الصغير ميغيل الإذعان لممانعة جدته التي تحذره من الإقتراب من الموسيقى بعد أن نكشفت "خطيئة عشقه" كماتعتقد العائلة. فهذا الطريق الفني محفوف بالصراعات الساقطة والحروب اللإنسانية بين الفنانين وماتنطلي عليه من حياة مزيفة وفقآ لجدته، دون أن تصرح له أن الموسيقى قتلت جده. https://t.co/0g2wzoSsSR
3 في لحظة مشاكسة خاطفة تكسر الجدة غيتاره الصغير أمام الجميع دون أن تدرك أنها تكسر قلبه وتحطم أحلامه بلارحمة. غير أن شغف الصبي ميغيل أكبر من أن يحده أي أفق أو يسقطه خلاف عائلي وأفكار خاطئة. كان عليه في منعطف حياتي ومصيري أن يختار ويقرر بين العشق والبيت، لكنه ركب المغامرة ورحل. https://t.co/nckPtCxWgL
4 رحل ميغيل بعد حادثة "الكسر" وبعد أن اكتشف أن عائلته لاتقف في طريقه ولكنه تخشى عليه من مصير جده إيكتور الذي قتلته صراعات الفن ودونيته!! حتى أن العائلة اضطرت أن تحذف جزء الغيتار من صورته القديمة المعلقة في ذاكرة البيت. رحل ليحقق شغفه ويعيد أمجادآ قتلها شياطين الفن. https://t.co/xzMvRL7TD4
5 أصر ميغيل أن يشارك في حفلة المدينة السنوية وفاء لأرواح الموتى. وهنا تتصاعد الأحداث لتتداخل عوالم الخرافة والأسطورة بأحلام الواقع. هكذا، يجد نفسه في مكان الحفل، غير أن صدفة غريبة تقوده إلى مدينة الموتى حيث تتخلق الحكاية في طقوس تقنيات الإخراج الصاخبة وجنون الإينيميشن. https://t.co/Op6zdpxW6j