▪︎ #هدمالمتارسوضبطقضيةالأمازيغ_والمازيس!
▪︎و تبقى المناسبات اوقات لتقديم الهدايا، و هديتنا اليوم للأمازيغ الأحرار ثريد من #النوعالفخري لكل أمازيغي ليس فقط في المغرب في كل شمال إفريقيا أو #بلادالامازيغ، و لتربية كل من حاول و تطاول على اللفظ التاريخي #إيمازيغن و على الشعب نفسه، مستغلا الجهل و السذاجة لبث سمومه.
▪︎لا يخفى عليكم محاولة البعض في العقد الأخير التشكيك في لفظ #إيمازيغن كلفظ مضبوط من الشعب الامازيغي نفسه او ما يسمى عند البعض البربر، لمحاولة التقليل من شأن شعب شمال إفريقيا الذي يسمي نفسه هكذا، و الاغبى من هؤلاء من يروجون انه لفظ مصطنع بعد الستينات هؤلاء قطعا تجاوزهم الزمن، فحوارنا اليوم ليس معهم فقد سبق و ضبطنا هذا الإسم من الكتاب التاريخية بل من كتابات العصور الوسطى و انهينا الخرافة بضربات قاضية لم نجد الرد عليها سوى بالسب و الإتهام بالتفرقة و هؤلاء تجاوزهم الزمن.
▪︎بل هناك فئة ظهرت للساحة تدعي أن هذا الإسم هو فقط من قبيلة واحدة كمحاولة هروب أخيرة، لفرض اسم قدحي وضعه هؤلاء لإستمرار استحقار الشعب الأمازيغي و يساعدهم على ذلك قليلوا النظر طويلي اللسان، و هؤلاء لا يعول عليهم ايضا سوى في نشر السخافة أما أصول التدقيق فيفتقدونها، لان الحماس الزائد و الانانية المفرضة تقود للهبل عوض الإستماع و التدقيق. فالرد وفق الإنحياز التأكيدي يصنع أشباه المثقفين الذين يتصورون ان بشوية حماس و معلومات ناقصة و إدراك مفقود يصنعون مجدا!
▪︎و اليوم سنصفع هؤلاء كلهم و نضعهم في سلة واحدة و نرميهم لمزبلة التاريخ، و نعيد الإعتبار للهوية #الامازيغية الشاملة من سيوى إلى جزر الكناري، كما تحقق منها كبار و مؤسسي الحركة الأمازيغية العظيمة التي اخرجت الأمازيغ للنور بصفتها مقاومة بوجه اخر من مقاومات الأمازيغ عبر التاريخ.
▪︎[بداية الثريد التاريخي] المرجوا ربط الأحزمة فالرحلة طويلة!
▪︎و البداية مع احد الاركيولوجيين و المؤرخين الذين ساهموا بالتأريخ للمنطقة الشمال إفريقية [Stéphane Gsell]، و الذي مدنا بمادة دسمة تنهي افكار هوجاء جديدة تظهر مدى سطحية هؤلاء و انهم لا بقرؤون اصلا، و يظهر نتائج مدارس و جامعات المغرب التي تعتبر في مؤخرة الأمم حيث من يمسك هذه الهواتف هم أبناءها و يظهر انهم لا يعرفون اصول التحقيق و أيضا غياب الإدراك و تحليل و مَنطقة المعلومة!