1️⃣
قصتناالثالثةعشرلشخصيةقدمت درس في ترك الاثرالطيب بعدالرحيل،فهورجل أعمال ناجح ورئيس ذهبي لأحد أكبر الأندية،وصاحب الايادي البيضاءفي شتى المجالات،وبالرغم من تعددمناصبه لم يترك للخلافات موضع في حياته ويوم وفاته خيرشاهد.
هورجل الأعمال ورئيس نادي الاتحاد #احمد_مسعود الجهني رحمه الله https://t.co/L2RbG8WkTG
2️⃣
بدأ مهاراته الكروية في عمر متقدم؛ ففي الثامنة برزت مهاراته الكروية الى أن أصبح لاعب محترف في نادي الاتحاد وبرع في ذلك ولكنه فضل الاعتزال واكمال الدراسة، فسلك العديد من الطرق وفي كل اتجاه ترك بصمة تروى وسياسة ارتبطت بشخصيته وحنكته https://t.co/IvUbmWLmAe
3️⃣
خدم نادي الاتحاد كلاعب واداري ورئيس، حققت رئاسته ناجحًا لافتًا فلقب ب"الرئيس الذهبي" فكان يتميز بالقيادة بالقدوة والخلق الرفيع والاخلاص الذي شوهدت نتائجة بنجاحات في جوانب متعددة للنادي،وعندما غرق النادي بالديون لم يخذل محبوه فغامر وخاض المواجهه فحقق النجاح في فترة وجيزة https://t.co/EJJlEi1rjd
4️⃣
له مسلك خيري نير ورؤية ثاقبة وبعد نظر فهو من اوائل من طرح فكرة انشاء جمعية البر الخيرية بجدة وساهم بإنشائها ولاحقًا اصبح رئيس لها فاجتهد في خدمتها واصلاحها ودراسة احتياجاتها وعمل على تطويرها فحقق في ذلك نجاح كبير وبقي أثره إلى الآن https://t.co/LoDUov4a7T
5️⃣
كان دائمًا ما يرُى المصحف بيديه، فتأثر بذلك من يشاهده من عشاق الرياضة فكان لهم نعم القدوة، فالقرآن أنيس وجليس له، وكان في بعض ايام رمضان يعتزل امور الدنيا ويعتكف دون اخبار احد، كما اعتاد على توزيع وجبات الافطار في رمضان وغيره https://t.co/7sqV9RSTqY