أفريقياالتاريخالمدفون ناصر بوريطة يطالب بالتصدي لطمع أوروبا في الطاقات الإفريقية دعا ناصر بوريطة،

#أفريقيا-التاريخ-المدفون ناصر بوريطة يطالب بالتصدي لطمع أوروبا في الطاقات الإفريقية دعا ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة

#أفريقيا-التاريخ-المدفون

ناصر بوريطة يطالب بالتصدي لطمع أوروبا في الطاقات الإفريقية دعا ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، حكومات الدول الإفريقية إلى التعاون الفعلي فيما بينها على مستوى التعليم والتكوين والتربية، من أجل خلق نخبة شابة

واعية بدورها الفعال في تحريك عجلة التنمية بالبلدان الإفريقية، والاستثمار في الشباب لأنه المستقبل.بوريطة، وفي كلمة ألقاها بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الثامنة لقمة الطلبة والشباب الأفارقة، صباح أمس الجمعة، بالحي الدولي الجامعي بالرباط، قال إن المغرب يؤيد الإجراءات الملموسة، وإنه

يفهم شباب القارة السمراء والتحديات التي يواجهها، ومؤمن بأن مستقبل إفريقيا يكمن في الاعتماد على شبابها، إذ إن “600 مليون إفريقي هم اليوم، من الشباب، أي ما يقارب 60% من سكان القارة، وبحلول عام 2050، سيكون عمر 400 مليون إفريقي بين 15 و24 عاما”، وهذا النمو الديموغرافي الذي ستعرفه

القارة الإفريقي، من الضروري اليوم استثماره من أجل النهوض بإفريقيا، وهذا لن يتحقق إلا عن طريق القوى العاملة الشابة والمتعلمة والوفرة لتغذية نموها الاقتصادي

وأشار بوريطة إلى أن من بين كل الثروات التي تزخر بها إفريقيا، يبقى شبابها هم الأثمن، باعتباره المصدر الرئيس لنموها والمحرك

اللازم لظهورها. لذلك، من الطبيعي جدا أن يستند التزام المملكة تجاه إفريقيا، أولا وقبل كل شيء، إلى رأس مالها البشري، وبشكل خاص على شبابها وتعلمه، إذ تكفل المغرب بعشرات الآلاف من الطلاب من 47 دولة إفريقية، أي أكثر من 90 ٪ من هؤلاء الطلاب درسوا في الجامعات ومعاهد التدريب، على


عبد الغفور بن عبد المالك

4 مدونة المشاركات

التعليقات