1/13
هل بالفعل يحاول البنك الفدرالي خفض التضخم؟
ام هل يقوم بتحويل الدولار الى سلاح لمحاربة منتجي الطاقة و النفط؟ ?
2/13
احداث الحرب الاقتصادية الحالية
نوفمبر :2021 الفدرالي يعلن نية رفع الفائدة
فبراير 2022: روسيا تبدأ الحرب في اوكرانيا
مارس 2022: البنك الفدرالي يبدأ رفع الفائدة
اغسطس 2022: المخزون الاستراتيجي الامريكي ينخفض
سبتمبر 2022: انفجار نورد ستريم
اكتوبر 2022: اوبك تخفض انتاج النفط
3/13
في ابريل 2022 نشرت الثريد التالي و وضحت فيه بدقة ما سيجري في السوق بسبب سياسة البنك الفدرالي
الآن حان وقت التعديل على التوقعات https://t.co/CpVUoLbdbq
4/13
لماذا التعديل على التوقعات؟ لأنه التوقعات اعلاه مبنية على الاعتبار التالي:
البنك الفدرالي هو مؤسسة اقتصادية و مالية بحتة تعمل حسب قواعد اقتصادية (هذا الواقع من 1913 و الى 2022)
الآن البنك الفدرالي هو مؤسسة سياسية بحتة (تكاد تكون عسكرية) تعمل بحسابات سياسية
5/13
عندما بدأت الحرب الروسية الاوكرانية تم تحويل النفط الى سلاح
امريكا قامت بدورها بتحويل الدولار الى سلاح
الحرب الاقتصادية الحالية هي بين قطبين:
مصادر الطاقة = روسيا و الصين و الدول المنتجة للنفط
السندات الحكومية او القرض (المال) الحكومي = امريكا و اوروبا