يظن البعض أن #الملك #عبدالعزيز لم يتعاون مع الأتراك ألبتة،بل تعاون مع بريطانيا وترك دولة الخلافة الإسلامية.
موزل مبعوث #ألمانيا حليفة الأتراك يتحدث عن تلك الأمور بكل صدق وعفوية. https://t.co/HNHuRHbwpy
" أبدت فرنسا وبريطانيا التعاون مع ابن سعود لكن ابن سعود لم يقطع علاقته بالحكومة التركية"
2/وفي أواخر 1913م أرسل قريبه عبدالله لبغداد ليشرح للحكومة التركية دوافع ضمه للأحساء ويطلب منها السماح له بإدارة وحكم داخل شبه الجزيرة العربية باسم الخليفة والحكومة التركية ولم يلق طلبه أي اهتمام في بادئ الأمر"
3/" عندما جاء المفوضون الفرنسيين والبريطانيين لابن سعود على الأقل إلى المدن الساحلية في ربيع سنة1914م تعهدوا له بتقديم دعم قوي له جراء وضع نفسه تحت حمايتهم. عندها لبّت الحكومة التركية مطلب ابن سعود وعيّنته واليا على نجد وقائدا عسكريا لها ومنحته لقب(صاحب الدولة).
4/"في نفس الوقت تقريبا ومع ترفيع ابن سعود إلى مواطن تركي ذي مرتبة رفيعة،أعلن الجهاد ضده ابن رشيد الذي كان خاضعا للحكومة التركية فبالأسلحة التي قدّمتها لابن رشيد الحكومة التركية،تمّ الهجوم على القرى الواقعة في أقصى الشمال والتابعة لأول والٍ تركي في وسط شبه الجزيرة العربية"