#هويه_افريقيا

#افريقياالتاريخالمدفون

#ميغان_ماركل

#الأمير_هاري

"ميغان ماركل تهزم الملكية #البريطانية"

كونَ ماركل تُعتبر من الخارج، ثقافيً، عنصريًا، واجتماعيًا واقتصاديًا، فقد كانت كبش فداء العائلة المالكة التي من خلالها https://t.co/NbgmyP8ZUc

يمكنهم حماية تقلبات الأعضاء الآخرين، مثل الشائعات المزعجة حول علاقة الأمير ويليام مع الإجتماعية روز هانبري من ذوات الدم الأزرق - تعبير إنجليزي يُستخدم لوصف شخصٍ مولودٍ لعائلة من النّبلاء- ، أو صداقة الأمير أندرو مع جيفري إبشتاين والضحايا دون السن القانونية الذين تعرضوا للإيذاء

على أيدي الاثنين. هذا إرث من الفتيات والنساء اللواتي لا تضاهي حياتهن وأجسادهن الحماية الصارمة للرجال، وأصبحت ميغان، بصفتها امرأة مختلطة العرق، جزءًا من عاصفة مثالية.

.

صنعت مراسلة BuzzFeed "إيلي هول" تسلسلًا من التغريدات على تويتر قالت فيه إن ميغان هي الوحيدة التي حصلت على

هذه الكمية الضخمة من النّقد اللاذع طوال فترة السنوات السبع التي قضتها في إعداد التقارير حول العائلة المالكة. ولا نحتاج لتمرينات عقلية حول سبب ذلك.

لقد كانت بمثابة غضبٍ عارم من الإهانات التي وجهت لميغان بحسب اعترافها، فليس هناك الكثير من الناس يتطمئنون عليها.

ليس الكثير من الناس يأتون للدفاع عنها. هناك 49 عضوًا متتاليًا لوراثة العرش في بيت وندسور. إذا كانت ميغان واحدة من أحدث أفراد العائلة المالكة ولم يتم دعمها بعد العنصرية والتمييز الجنسي في وسائل الإعلام البريطانية، فإن العائلة المالكة في نزوة من الصحف الشعبية، وليس العكس.