كلنا نعرف شركة Hallmark .. وبطاقات المعايدة والمناسبات .. واستمرارها إلى اليوم

نشوف قصة بدايتها .. وكيف توسعت .. إلى أن أصبحت قيمتها تقدر بمليارات الدولارات

وكيف غيرت طريقة تغليف الهدايا عالميا الى الأبد

في التغريدات القادمة

#تسويق_ماجد https://t.co/8dtAQW1F0l

البداية مع "جي سي هول" عام 1910 وعمره 18 سنة. افتتح شركة بطاقات بريدية.

كانت البطاقات البريدية منتشرة وقتها. مواليد الثمانينات وقبلها يعرفونها. من جهة تكون صورة لمكان معين، ومن الجهة الأخرى تكتب رسالتك على اليسار، وعلى اليمين طابع البريد والعنوان.

وترسل مفتوحة كما هي. https://t.co/LvWqdSdlF0

بعد انضمام أخيه العام التالي أصبح اسم الشركة Hall Brothers. البطاقات البريدية كانت رائعة ولكن رأوا الحاجة في التوسع لضمان الاستمرارية، حينها أطلقوا بطاقات التهنئة والمعايدة.

استمروا في بيع البطاقات بنوعيها حتى عام 1915 حين اشتعل حريق في مكاتبهم وحرق كامل بضاعتهم قبل الفالنتاين. https://t.co/33wxcKgN6U

عاد المؤسس لنقطة البداية، وبدلا من نسيان الفكرة والبحث عن شيء اخر، قرر البدء من جديد مع التركيز على بطاقات التهنئة.

اخذ قرض واشترى مطبعة وبدأ بطباعة البطاقات.

جرت العادة وقتها ان التهاني تكون في يوم الكريسمس ويوم الفالنتاين فقط، مما يعني وجود فرصة للتهنئة بأيام أخرى في السنة ? https://t.co/mDwiZUFAYg

نقف هنا للحظة،

الاحتفال بأيام أو أعياد اخرى في السنة جميل، يعني فرص أوسع للبيع، لكن ماذا عن المناسبات الغير رسمية؟ أو الايام العادية؟

ولذلك كانت الفكرة بتقديم بطاقات بمناسبات أو لأسباب يومية. مثل بطاقة لشكر شخص لكونه صديق رائع، أو بطاقة لشكر شخص لكونه قريب وقت حاجتك له.

ذكاء https://t.co/zvB7tTka3d