من التاريخ العربي الضائع :-
من الغريب في الأمر أن معظم المسلمين الآن لا يعرفون أن الهنود الأميركيين اللذين تعرضوا لاكبر عملية إبادة وتطهير ديني و عرقي على يد الصليبيين الاروبيين وان الهنود الحمر كانوا إخوانهم في العقيدة و الدين و لا يعرفون حقيقتهم عن الكتاب الغربيين. https://t.co/CocOA9AKyr
يقول (ليو وينر) الأستاذ بجامعة (هارفارد) الأمريكية في كتابه (إفريقيا واكتشاف أمريكا): “كان كريستوفر كولومبوس مدركًا جيدًا للوجود الإسلامي في أمريكا قبل الوصول إليه”..
ذكر (كولومبوس) نفسه هذا في مذكراته، وقال إن "هنود بيليوجا يرتدون ثوبًا من القطن يشبه ذلك الذي تستخدمه النساء https://t.co/1jMUmbUVIY
المسلمات في غرناطة" ، كما أنه وجد مسجدًا في (كوبا)..
إن قبطان السفينة التي كانت تنقل (كولومبوس) كان بحارًا مسلمًا، وهو الاندلسي العربي المسلم رودريغو دي اريانا و هذا دليل على أن المسلمين عرفوا تلك الأرض، و متمسكون بدينهم و أخلاقهم أمام الغرب لسنوات عديدة.. https://t.co/5e9Z3ey3ty
تم التوقيع على أول وثيقة تهدئة بين (كريستوفر) و الهنود ذوي البشرة الحمراء من قبل رجل مسلم يدعى (محمد)، (الوثيقة موجودة في متحف تاريخ الولايات المتحدة، موقعة باللغة العربية من قبل رجل هندي يدعى محمد). https://t.co/fOE5mUqiFy
و أكدت الدراسات التاريخية أن أقدم الكنائس في المكسيك كانت في الأصل مساجد مع دليل مستمد من أكواخها ومآذنها..
كما قال (أبو بكر الخلال) في كتابه (الحث على التجارة) أن (الإمام الشعبي) قال: إنه خلف الأندلس هناك مسلمون يعيشون في مناطق الماس والذهب، وهذه المنطقة تعرف الآن بـ(أمريكا). https://t.co/WDLVOIJ5uM