بعد أن أُشيع بوفاته في توتير ..وبعد مغادرته العناية المركزة بالمستشفي السلطاني ..محارب كرونا يروي قصته .. ويعبر عن استيائه للشائعات .. ويقدم شكره للمستشفي السلطاني .
( تابع قصته في سلسلة تغريدات) ????
@OmaniMOH
@Atheer_Oman
@Oman_GC
#عمانتواجهكورونا
#فيروس_كورونا https://t.co/IIytAf8ZGF
بتاريخ ١٠ مارس الماضي دخل الشاب المستشفى، ومباشرة أُدخِل العناية المركزة لحوالي أسبوعين، وهنا قال لـ “أثير” بأنه لا يملك تفاصيل دقيقة عن أيامه تلك، لأنه لم يكن واعيًا أو مدركًا لها، إلا أن ما هو متيقن منه بأنها “مرحلة صعبة جداً
..يتبع (5/1)
#عمانتواجهكورونا
#فيروس_كورونا https://t.co/aR9IUL7LSR
انتهت معاناته في 29 مارس بفخره بالكادر الطبي كما قال لنا حرفيًا: عمل الكادر بكل احترافية دون كلل أو ملل على مراعاتي، والتأكد من أني في أفضل وضع ممكن وقتها. وأنا فخورٌ جدًا بأن أنتمي لهذا البلد المعطاء الذي أثبت لي فعليًا أنه غير مستعد للتخلي عن أبنائه في المحن.
يتبع ...(5/2) https://t.co/Mp24X5w70d
وهو في المستشفى لم يسلم الشاب من الشائعات التي أطلقها كما يُسمّيهم “ضعاف النفوس” عن حالته؛ فقيل بأنه عائد من السفر وأخفى إصابته، ورُوِّج بأنه نقل العدوى لزملائه في العمل وعائلته.
كما أعلن أحد المغردين في “تويتر” خبر وفاته‼️، موضحاً :الإشاعات أزعجتني.
يتبع ...(5/3)
@OmaniMOH https://t.co/nCPkV0L5yu
يرى صاحب القصة بأنه لا يوجد أحدٌ محصّن من فيروس كورونا؛ لذا ينصح الناس باتباع الإرشادات والنصائح التي تقدّمها الجهات المختصة، وعدم الاستهانة بالأمور؛ فـ “الشخص هو المسؤول الأول عن حماية نفسه وأسرته، وعليه تجنّب تعريض نفسه والآخرين للخطر بدافع الملل أو الترفيه.
...يتبع(4/5) https://t.co/QdiXzMWzf9