⭕حتى لا تكون الصدمة شديدة على الكيزان ومطبلاتية إيلا بسبب ما ستكشفه لجنة تفكيك التمكين من ملفات فساده، اردنا ان نشير إلى اليسير منها تلميحاً،حتى تكون في نفوسهم كتمهيد لما هو آت من الفتايل.. ???
فمن ذلك :
◾قضية اليخت الذي تم شراءه من خزينة ولاية البحر الأحمر بمبلغ كبير، وسمسار هذه الصفقة هو مدير اعماله بمصر وقد تحصل على عمولة ( كومشن ) 380,000 ألف دولار، لكن ارادة الله كشفت الفضيحة حيث علق بالشعب المرجانية بين شعب السويدى و شعب الرومى بالبحر الاحمر.
◾قضية تأهيل خور ديم شاطي الذى لم يكلف مليار حينها ودفعت فيه ولاية البحر الاحمر اكثر من خمسة عشر مليار لصالح شركات ايلا.
◾قضية سوق المواسير ببورتسودان الخاصة بالبنوك واين ذهبت الاموال الضخمة بالمليارات بنك امدرمان الوطنى –التنمية الصناعية –المزارع-التنمية التعاونى الاسلامى
الادخار
◾وزير ماليته ونائبه الذي تدرج من وظيفة عامل فى مسدس طلمبة بنزين..مرورا بطبلية خضار..ثم كاتب اذونات الوقود ووصولا لوالى مكلف.
◾عمولة القرى السياحية التي بلغت 5 مليون دولار.
◾كل الاستقطاعات المالية في فترة ولايته على البحر الاحمر والجزيرة
(كالبديل النقدي و بدل اللبس و بدل الوجبة) والتي كان يفرضها على المعلمين والعاملين بدون وجه حق ويقوم بالاستيلاء عليها و لا يعرف كيف تصرّف فيها.
◾قضية المخزون الاستراتيجي و تصرفه في اكثر من ٦ الف جوال ذرة بولاية الجزيرة.
◾وقد وصلت جملة ديون ولاية البحر الأحمر عند نهاية فترة