ثريد بعنوان: السعودية تؤدب الغرب من خلال كندا (مقال)
بسم الله الرحمن الرحيم،
عندما بدأت كندا حملتها الظالمة على الدول العربية في العام 2016 مع انتخاب رئيس الوزراء الليبرالي الجديد جستن ترودو كانت كندا تتحاشى الدخول في صدام مباشر مع المملكة العربية السعودية. https://t.co/4fSA3OKSTB
باعتقادي الشخصي ان كندا لم تزل لا ترغب في هذا الصدام لأن علاقة جيدة مع عملاق العالم الإسلامي يحقق لكندا الكثير من المصالح ويسهل عليها عملية الوصول للمواطنين في تلك الدول من خلال بوابة الرضى السعودية.
لم تكن السعودية تطلب الكثير من العالم على كل حال، فكما قال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أيده الله في لقاءه مع الرئيس أوباما في البيت الأبيض: نحن بحمد الله لا نحتاج لأحد. https://t.co/zfJakL7OnI
قالها سيدي وكل كلمة منه هي قانون يسعى أبناؤه في هذا الوطن النبيل لتنفيذه وفرضه على العالم باي شكل ومهما كلف الثمن. فبالنسبة لنا، حديث الملك هو عبارة عن اوامر تنفذ ويحشد لها كل جهد من اصغر مواطن سعودي لأكبر مسئول في الدولة.
كبير العائلة في الثقافة السعودية هو أهم شخص على الاطلاق وحشمته ووقاره وتبجيله وطاعته بشكل لا يقبل الجدل هو جزء من ما ورثناه عن اباءنا واجدادنا الى الصحابة والى أبونا جميعا إبراهيم عليه السلام. https://t.co/UvhPH34lSa