التطهير العرقي و عمليات الانتقام من الابناء الدولة الدراويش: بدات العمليات الانتقامية بعد سقوط الدولة فى ١٩٢٥ عندما اصدرت الحكومة البريطانية بمنع عمل ابناء قبيلة البهانتة عند السلطات الاحتلال و وظائف المحلية مع العمل على تحطيم مدنهم بقصفها و اجبار ابناءها على تهجير. https://t.co/edwRfQZHBa

قال مستكشف القرن ١٩ C.J Cruttenden على البهانتة وسلالة خيولهم:

"البهانتة هم أمة تقاتل بشكل رئيسي على ظهور الخيل وأذرعهم رمحان ودرع.وخيلهم قوية وشجاعة؛البهانتة حسب رأيي هم عرق عسكري رائع من الرجال لا يعلى عليه ... سواء في السلوك أو المظهر ". https://t.co/mM7rK5In2l

كان البريطانيون يعتزمون باستمرار تدمير البهانتة الذين كانوا اغلبية الدراويش.في هذا الصدد كان المفوض البريطاني إريك سوين سعيدًا بذبحهم (البريطانيين)لعشائر البهانتة

إنه لمن حسن الحظ أن قبيلة قياد( فرع من البهانتة )التي كانت تدعمه بقوة يبدو أنها تكبدت أشد الخسائر.

• اريك سوين https://t.co/RFkxTrd8QL

قال عنهم المستكشف John Speke “الأشخاص الآخرون الذين قابلتهم هنا كانوا بعض البهانتة يسلحون للقتال.قالوا إنهم كانوا 4000 جندي في سلاح الفرسان وكانوا يذبحون الأغنام بالجملة للتزويد على الطريق.كان كل رجل يحمل قطعة من اللحم وجلد من الماء، وقليلًا من التبن وكان مستعدًا بعد ذلك لحملة https://t.co/hcH6UpxVFm

طويلة لأنهم لم يكونوا رقيقين مثل الإنجليز (تفاخرهم العام) الذين يجب أن يأكلوا طعامهم اليومي لم يجدون صعوبة في العمل دون تناول الطعام لمدة عشرة أيام متتالية إذا تطلبت حالة الطوارئ ذلك”.