الجدل حول «جثة الظواهري» اندلع مباشرة بعد إعلان الولايات المتحدة مقتله، مؤكدة أن مسؤولين في «شبكة حقاني» بحركة «طالبان» سارعوا إلى المنزل في محاولة لإزالة أي آثار لوجوده هناك ونقلوا عائلته إلى مكان آخر
https://t.co/kxhX39vBhe https://t.co/YZBGQRqFVz
في حين قال الناطق باسم الحركة، ذبيح الله مجاهد، إنه لم يُعثر على جثة في المنزل المستهدف بغارة أميركية، تحدث أمر الله صالح، نائب الرئيس الأفغاني السابق أشرف غني، عن معلومات وردته تشير إلى أن «طالبان» دفنت جثة الظواهري و«رفاقه» سراً
https://t.co/kxhX39vBhe https://t.co/qhOcV2pDQO
ليس واضحاً، في الحقيقة، ما إذا كانت هناك «جثة» متبقية لزعيم «القاعدة» كي يمكن دفنها؛ إذ إن الصواريخ التي قتله بها الأميركيون (آر 9 إكس) مزودة بشفرات تشبه السكاكين التي تقطع ضحيتها إلى أشلاء
https://t.co/kxhX39vBhe https://t.co/fg5frZzfPr
سلف الظواهري على رأس «القاعدة»؛ أسامة بن لادن، قُتل على أيدي الأميركيين بغارة نفذتها قوة كوماندوز في 2011، لكن مصير جثته حُسم فوراً. فقد سارع الأميركيون بعد التأكد من صحة أن من قتلوه هو فعلاً بن لادن، إلى التخلص من جثته برميها في البحر
https://t.co/kxhX39vBhe https://t.co/5bMdt2g89Z
جثة أبو بكر البغدادي زعيم «داعش» الذي فجر نفسه عندما حوصر من القوات الأميركية في نفق تحت منزله؛ مما أدى إلى مقتله مع 3 من أبنائه، بحسب الإعلان الأميركي تم «التخلص منها» في إطار الإجراءات «وفق قانون النزاع المسلح»
https://t.co/kxhX39vBhe https://t.co/E5EnnHwOlZ