١دخلت دورة كهربائية عام ١٩٩٠ وتعرفت على شخص اسمه مطابق لاسمي الرباعي بما في ذلك لقبي العائلي. بعد ا

١-دخلت دورة كهربائية عام ١٩٩٠ وتعرفت على شخص اسمه مطابق لاسمي الرباعي بما في ذلك لقبي العائلي. بعد الصدفة الغريبة، سألني عما اذ كنت أعرف شخصًا اسمه "؟

١-دخلت دورة كهربائية عام ١٩٩٠ وتعرفت على شخص اسمه مطابق لاسمي الرباعي بما في ذلك لقبي العائلي.

بعد الصدفة الغريبة، سألني عما اذ كنت أعرف شخصًا اسمه "؟؟" يعيش حاليا في مدينة لندن.

فتورطت من سؤاله المباغت ولكني أنكرت بشدة أية صلة لي به. https://t.co/QywFltHlAU

٢- وقال يا أخي، اللندني توصل لرقمي من دليل الهاتف السعودي حينئذ "٩٠٤" وصار يكلمني ليل نهار بسبب اسمي والذي يشبه اسمك واستمرت الاتصالات لمدة شهر ثم توقفت

#مذكراتي_اللندنية https://t.co/BAY3bZDkyQ

٣- لم نفلح في الدورة الكهربائية ولكن كغمد، فكرنا بمشروع تجاري وتوصلنا لفكرة عمل مطعم.

وخلال ثلاثة أشهر بدأنا بإنشاء مطعم في مدينة العمال بالدمام مقابل مدرسة فلسطين واسميناه فلفلة أسوة بملهى فلفلة النهاري الذي كان نجم عالم السياحة المصرية حينها.

النجمة الحمراء تشير لموقع المطعم. https://t.co/1O0rdZax1X

٣- بما أن البلد كانت تسير بالواسطة تلك الأيام، فقد استخرجت تأشيرات العمالة قبل فتح المحل واستخراج الرخص المطلوبة، وسافرت بعدها لتركيا لإحضارهم، ولم يستطع صديقي مرافقتي لأسباب عائلية. https://t.co/ozgHrx4Ywg

٤-وصلت اسطنبول في عز فصل الشتاء والثلوج تتساقط بكثافة وسكنت في فندق اسمه اتوكاي يقع على بحر مرمرة في اسطنبول وكان أقرب لحوش يجمع كل من هب ودب ومخلفات المقاهي الشعبية. وكانت حينها تركيا بلدا فقيرًا يشبه النيبال وأحوال السكان وملابسهم يرثى لهما. https://t.co/OwxM6OcjVD


أزهر بن الأزرق

10 مدونة المشاركات

التعليقات