١/ ولد عمر عبدالعزيز عام ١٩٩١م في مدينة جدة وسرعان ما بداء يعاني من تنمر مراهقات الحي بسبب الشائعات التي تدور حول سلوكة المشكوك فيه، حيث رأته احداهن منبطحاً خلف إحدى السيارات برفقه زميله الذي كان يجلس في وضعية القرفصاء فوقه فذهب بها الخيال بعيدا

@oamaz7

#ثريد #حرامي_الكفرات يتبع https://t.co/aiCUwLjtbM

٢/ الفتاه كانت ثرثارة الي حد لايصدق، فقد قضت علي جميع فرص #حرامي_الكفرات بالعيش بصوره طبيعية سويه، فقرر التركيز علي توسيع انشطته في سرقة الاطارات ولكن سرعان ما تم القبض عليه، وساهمت ثرثرتها في نشؤ عقدة خطيرة لديه ستجعله يغرر بالفتيات ويهربهن ليغدر بهن لاحقاً https://t.co/aJuI2XqHEf

٣/ قرر #حرامي_الكفرات الهروب من الوطن، والسفر الى كندا تحت ذريعة الابتعاث ليتناسى ماضية المشبوه ويبداء حياه جديدة، الا ان الفشل كان رفيقة المخلص ففشل في دراسة اللغة الانجليزية واضاع جميع فرصة في إكمال تخصصة الجامعي، فحاول التمثيل ولكنه فشل ايضاً https://t.co/Q1QJEsiCvp

٤/ كان #حرامي_الكفرات مستعداً للتضحية بكل شيء مقابل عدم الرجوع لحارته في جدة حيث الفتاه المتنمره وحيث اصحاب السيارات الذين تأكدوا من كونه السارق فقد لاحظو انه لم تتم سرقة كفر واحد في عموم مدينه جدة طوال فتره مكوثة بكندا فعزم الاهالي علي الامساك به حال عودته، فقرر الانضمام للإخوان https://t.co/cxMOb8Bkia

٥/ لم يقبل الإخوان طلب #حرامي_الكفرات الانضمام إليهم بتلك السهوله، فلم يسبق له القيام بعملية إرهابية معتبره فضلاً عن قدراته العقلية المتواضعه، فأمضي الكثير من الوقت وبذل جهداً كبيراً في محاولة إقناعهم https://t.co/fOmKkFiFoH