تحليلي الشخصي ، إذا كنت تتفق معي أم لا ، فهذا واقع ولا يمكن إنكاره.

ولا يفهم أو يعرف معنى هذا الكلام ، إلا الشخص الناضج ، والمستنير ، وصاحب الشأن.

1_ عادل عبد المهدي لم يسقط الا عندما ذهب الى الصين واتبع الاتفاق الصيني وقبل ان يذهب انذرته بريطانيا لكنه ذهب وبعد ذلك سقط

2_ وقبل تنصيبه لم تتدخل بريطانيا وأمريكا في الانتخابات العراقية. ، وتم وضع عادل بأمر إيراني ، وسابقًا كان الحكام الذين يشغلون مناصب بأمر بريطاني أولاً ، وأمريكيًا ثانيًا ، وإيرانيًا ثالثًا.

إيران في العراق لا تحمل الكلمة الأكبر ، وأمريكا ايضًا ليس لديها الكلمة الأكبر

3_ بريطانيا هي صاحب الكلمة الاكبر في العراق.

أما الآن خرجت الأمور عن سيطرة بريطانيا وتوجهت نحو إيران.

بسبب تغلغل أتباع الحكومة والميليشيات الموالية لإيران إلى أجهزة الدولة والاستخبارات والأمن

بريطانيا تعمل الآن مع أمريكا لوقف الاتفاق الصيني ووقف طريق الحرير ،

4_ وحذرت عبد المهدي من الذهاب إلى الصين ثم ذهبت ثم أطاحت به.

لم تكن الإطاحة بعبد المهدي بفتوى خارجه من السيستاني ، بل كانت بمرسوم بريطاني لمحمد رضا السيستاني.

وأي شخص أو حاكم يعمل على هذه الاتفاقية سيسقط والجميع يعرف في الحكومة العراقية والإيرانية

5_ اتفاق الصين وطريق الحرير من يقف ويحاول العمل عليهما يسقط ويكون مثل عبد المهدي

وجهت بريطانيا مصالحها لإنهاء كل من يقف للعمل على هذا الشيء ، قد لا تعلمون أن اغتيال سليماني كان لوقف طريق الحرير.

نعم هو كذلك ، كان المهندس للعراق وسليماني لإيران المهندس لردع الميليشيات في العراق