كيف ساعد واتفورد يورغن كلوب لتحقيق التغيير الشامل من خلال استغلال أبرز نقاط ضعفه في ديسمبر 2015.

✍️ يكتب، جويل روبينويتز @joel_archie https://t.co/68pGpe1Hbv

تميزت الأيام الأولى من عهد يورغن كلوب في ليفربول بالتصاعد والهبوط كل اسبوع تقريبًا حيث قدم الفريق العديد من العروض الجذابة والمحفزة بشكل كبير في حين تعرض لهزائم قوية بشكل متكرر.

انتصارات بنتيجة 3-1 و 4-1 خارج أرضه على تشيلسي ومانشستر سيتي كانت أبرز نتائج الريدز في الأسابيع التي تلت وصول كلوب ، ولكن في 20 ديسمبر 2015 تعرضوا لأكبر ضربة حتى الآن تحت قيادة كلوب في يوم سيء في ملعب فيكارج رود.

وجد الريدز نفسه متأخراً بنتيجة 2-0 في غضون 15 دقيقة بسبب الدفاع المضطرب والحارس المتفاجىء آدم بوجدان. ليفربول اهتز بدناً وذهنياً من قبل المضيفين طوال الوقت. كان غير قادر على التعافي في نهاية المطاف حتى الخضوع لهزيمة بنتيجة 3-0.

كان ليفربول ضعيفًا خجولًا وغير منظم في أقصى درجات ذلك اليوم - وهو مزيج كارثي استغله واتفورد بكفاءة قاسية ، متفوقًا على فريق كلوب وكشف عن ضعفهم الواضح والحقيقي.