فضيحة الكالتشيوبولي التي هزت كرة القدم الايطاليه والعالمية واسقطت يوفنتوس إلى الدرجة الثانية لأول مرة في تاريخه وحرمته من المشاركة في دوري الأبطال.
في هذا الثريد سنعرف ما هي قصة هذه الفضيحة وما آلات إليه الأمور فيما بعد. https://t.co/toU4OrSy4j
قبل تجهيز ماتشيلو ليبي لاختيار منتخب ايطاليا للمشاركة في كأس العالم ٢٠٠٦ خرجت الشرطة الإيطالية لتعلن عن أكبر فضيحة في تاريخ كرة القدم الايطاليه تتعلق باللعب بنتائج المباريات في الدوري الايطالي من خلال إظهار بعض التسجيلات الهاتفية بين رؤساء الأندية لاختيار حكام لمباريات فريقهم.
بدأت قصة الكالتشيوبولي بخروج إشعاعتين مختلفتين في عام 2004 إحداهما زعمت أن لاعبي يوفنتوس يتناولون المنشطات و الأخرى زعمت بوجود مراهنات غير شرعية وحكام فاسدون تم تشكيل لجان للتحقيق في هاتين الشائعتين من قبل الشرطة الإيطالية
لكن انتهيت التحقيقات بنفي كل هذه المزاعم ولكن خرجت من بعدها دلائل اقوى وهي تسجيلات لبعض رؤساء الأندية الكبرى لاختيار حكام بدلا من الحكام التي تعينهم لجنة الحكام في الدوري الايطالي وهؤلاء الحكام كانوا مجبرين ع إعطاء بعض القرارات الخطأ المتعمدة لهذه الفرق للفوز بالمباراة
كان أبرز شخص في هذه الفضيحة هو موتشيانو مودجي وهو المدير الرياضي لنادي يوفنتوس وهو كان الشخص الذي يقوم بالتلاعب بالنتائج من خلال أختيار الحكام لبعض المباريات لذلك أطلق على هذه الفضيحة أولا فضيحة مودجيوبولي نسبة الى فضيحة الكالتشيوبولي https://t.co/URN57P764p