#ثريد سنتحدث فيه عن قصة نجاح مطعم كانليس
الذي يصنف من أفضل مطاعم أمريكا حسب تصنيفات مجلة الذواقة وصنفته نيويورك تايمز كأفضل مطعم راقي في سياتل لأكثر من 60 عام.
المُثير في القصة أن عمر المطعم يتجاوز 70 عام ولم يغلق منذ تأسيسه إلا ثلاث مرات فقط
ماهي قصته؟
كيف تصرف مع أزمة #كورونا؟ https://t.co/A0UbE17Lj7
تأسس المطعم على يد بيتر كانليس في ديسمبر 1950.
كانت لكانليس فلسفته الخاصة التي تقوم على تقديم وجبات فاخرة، لذلك كان يتوق لتصميم ديكور مطعمه بآسلوب راقي لذا قام بالإتفاق مع المهندس المعماري رولاند لتصميم المطعم والذي أصبح فيما بعد رمزا للعمارة الحديثة المستوحاة من الشمال الغربي https://t.co/Knhrez6Mf5
مع التصميم الفريد وتوزيع الإضاءة واستغلال الفراغات إضافة إلى اختياره موقع مميز وإطلالة بانورامية على منتزه وسلسلة جبال، وتجربة طعام لا تُنسى أدى كل ذلك لتفوَّق كانساي بشكل لافت على منافسيه في ذلك التوقيت إلى أن أصبح معلما شهيرًا في مدينة سياتل يزوره الكثيرون.
مات كانليس الأب وانخفضت المبيعات إلا أن ابنه كريس مع زوجته أداروا المطعم ثلاثين سنة حتى ورثوه الأبناء مارك وبريان كانليس..في هذا التوقيت حدث ما لم يكن متوقعًا.
ظرف طارئ على الاقتصاد المحلي و العالمي.
غير قواعد اللعبة كليًا.
ذكرنا في البداية أن المطعم أغلق ثلاث مرات.
مرة بعد اغتيال جون كنيدي 1963، وأخرى بسبب حادث مروري كان بجوار المطعم عام 2015 والأخيرة مع أزمة #كورونا.
