لاغاليرنا | عندما يُحلم الأطفال أن يكونوا مثل مارسيلو! • إنه أسطورة وأحد أعظم لاعبي مركزه في التاري

لاغاليرنا | عندما يُحلم الأطفال أن يكونوا مثل مارسيلو! • إنه أسطورة وأحد أعظم لاعبي مركزه في التاريخ، لكن ذلك غير مفيد لأن الكل يكرهه الآن. • يعاملون

لاغاليرنا | عندما يُحلم الأطفال أن يكونوا مثل مارسيلو!

  • إنه أسطورة وأحد أعظم لاعبي مركزه في التاريخ، لكن ذلك غير مفيد لأن الكل يكرهه الآن.
  • يعاملونه بازدراء كما لو كان قابلا للمقايضة.
  • حكموا عليه بالانتهاء .. كما حكموا على كرستيانو وبنزيما من قبله.

✍ أنطونيو فالديراما. https://t.co/qKij3PbIoS

قبل بضعة أيام أخبرني أحد الأصدقاء في تويتر أن أصعب شعورٍ هو عندما ترى عجز وقلة حيلة اللاعبين الذين عشت معهم ونشأت على متابعتهم منذ البداية. وهو أمرٌ صحيح.

بحثت عن يوم ميلاد مارسيلو وتأكدت أنه لا يكبرني سوى بشهرين فقط: وُلد في مايو وولدت في يوليو عام 1988.

لقد وقع مع مدريد في أول عيد ميلاد قضيته كطالب جامعي.

تلك الفترة التي قضاها مع رفيقته في منزل روبرتو كارلوس، في مدريد، حيث لا يعرفون أي أحد ولم يكن هناك مجالٌ للتراجع، لأن ذلك سيعني الاستيقاظ في اليوم التالي على واقع أن القصة الخيالية قد تلاشت للأبد.

استقل الطائرة المتجهة من البرازيل لمدريد، على اعتبار أنه قادمٌ إلى الفالديبيباس ليخوض بعض الاختبارات البدنية، لقد ذكر ذلك مؤخرًا في مقالٍ جميل نقلته The Players Tribune.

https://t.co/4uKNwBimlA

في صغره لم يعتقد أن فكرة اللعب مع زيدان، بيكهام أو روبرتو كارلوس قد تتحقق في الواقع، لأنه لا يمكنك أن تتنافس مع أبطال طفولتك الخارقين.

https://t.co/vdeUgcHaFB


بوزيد الجوهري

3 مدونة المشاركات

التعليقات