قد نتفق أن انخفاض/نقص السكر في الدم أحد أهم معكرات المزاج لـ #السكري_الأول خلال يومه، وكذلك أحد أهم الأخطار التي تهدد الحياة للمصاب.
أتناول بعض الأفكار حول الانخفاض، والأخطاء التي قد نقع بها: https://t.co/963H8CviRG
- لا تنتظر حدوثه:
يعرف انخفاض السكر في الدم أنه ما دون 70 mg/dl أو 3.9 mmol/L ، لكن لا يعني هذا انتظار حدوثه، فمع تطور التقنية المتمثلة بـ (CGM) تتبع السكر المستمر، هناك إمكانية لوضع تنبيه على مستويات أعلى؛ لاتخاذ ما يلزم، وتفادي حدوثه، كتناول وجبة خفيفة مثلاً. https://t.co/4sceKcc1kU
- صححه فوراً:
على الرغم من تصنيف انخفاض السكر على أنها حالة طارئة، إلا أننا نتريث بتصحيحه بذريعة أننا سنتناول وجبة، ونتجاهل أن نوعية الوجبة ومكوناتها قد تأخر من تصحيحه، ما يجعلنا نتناول كمية إضافية؛ للتخلص من أعراضه والجوع خصوصا، ما قد يؤدي لارتفاعات لاحقة في مستويات السكر. https://t.co/rHKloE2YBA
- الجلوكوز أولا:
الجلوكوز هو أسرع أنواع السكريات امتصاصاً، مقارنة بـ الفركتوز مثلا، ولهذا تأتي منتجات أقراص/بودرة/سائل الجلوكوز كأفضل الخيارات لتصحيح الانخفاض، ومن ثم الخيارات الأخرى: كالعصير، والعسل ... إلخ، وتأتي الشوكولاتة لاحقاً في الأفضلية. https://t.co/jEeLt7NAqt
- لا تعتمد على احساسك:
في الظروف الاعتيادية يجب أن يكون الحكم بحدوثه وزواله لجهاز قياس السكر بالوخز بالأخص، وليس للأعراض التي نحس بها، فليس كل جوع أو تعرق هو انخفاض، وكذلك يتأخر تلاشي الأعراض -غالبا- على الرغم من ارتفاع مستوى السكر.
*يستثى من هذا عدم القدرة على قياس السكر. https://t.co/QVgHOQ8q2k