١/الدولار كعملة احتياط وعملة تبادل تجارة دولية يفقد مكانته بسرعة لم تكن في الحسبان بعض الأسباب: ١ال

١/الدولار كعملة احتياط وعملة تبادل تجارة دولية يفقد مكانته بسرعة لم تكن في الحسبان بعض الأسباب: ١-الصلف الأمريكي وتوسعها في العقوبات الاقتصادية ٢-اقتص

١/الدولار كعملة احتياط وعملة تبادل تجارة دولية يفقد مكانته بسرعة لم تكن في الحسبان بعض الأسباب:

١-الصلف الأمريكي وتوسعها في العقوبات الاقتصادية

٢-اقتصادها كان يمثل٥٠٪من الاقتصاد العالمي حاليا٢٠٪

٣-توسعها في طباعة الدولار

٤-تجميد ٦٠٠مليار للمركزي الروسي

٥-سحب روسيا من نظام سويفت https://t.co/lVrWfvdzXZ

٢/عنونت الواشنطن بوست مقال فريد زكريا بعنوان "الدولار قوتنا العظمى وروسيا والصين تهددانه"

وهذا اعتراف امريكي بالخطر المحقق ضد الدولار,هذه المرة لن تستطيع أمريكا حمايته، فأمريكا اليوم رغم ما تملك ليست أمريكا ما بعد الحرب العالمية الثانية،والمعسكر الآخر كذاك

https://t.co/B6wAsTTnVj

٣/تجربة الدول-بما فيها الدول الحليفة لأمريكا- أن أمريكا لا تراعي مصالح حلفائها، ويمكن أن تبيع أي حليف لمصلحتها بدون أن يطرف لها جفن. وبالتالي لا مأمونية للدولار، فأمريكا تضحي بالجميع لما تراه، فخافت الدول وبدأت تتهرب من التعامل بالدولار، وتستعد للأسوء، حتى لو فقدت احتياطياتها منه

٤/ ففي عام ١٩٧١ صدمت أمريكا العالم من جانب واحد وخانت تعهد اتفاقية بريتون وود بأن تؤدي لأي دولة فورا عندما تطلب استرجاع اونصة ذهب مقابل كل ٣٥دولار، وبعد مفاوضات أمريكا هي المصيطر فيها تم التوصل لاتفاق تعويم سعر الدولار في عام ٧٣.. https://t.co/yWrntdo2uk

٥/لمعرفة مدى الانهيار في قيمة الدولار أمام الذهب كمرجع لاتفاقية بريتون وود..

ففي عام ١٩٧٠ كان سعر اونصة الذهب ٣٥دولار

اليوم سعر اونصة الذهب ١٩٨٣دولار.

الفرق الهائل في القيمة هو ما يسرقه حرفيا الإقتصاد الأمريكي من اقتصادات العالم. https://t.co/nbxIlV39Dm


نعيم القاسمي

4 مدونة المشاركات

التعليقات