ابدأ على بركة الله ✋ https://t.co/at2pfVHsim https://t.co/F60P7C0nRQ
يبدأ الكتاب في مقدمة هذا الفصل ببيان ظرورة التخلص من نظرة الباحثون في العصر القديم نحو الحركات الاجتماعية كونها حركات غير عادية وسلوك جمعي غير عادي ناتج عن معاناة الناس وعدم رضاهم ووجود تأثير نفسي واحتقان اجتماعي يدفعهم لذلك يتبع
وهذا التراث يحلل الحركة الاجتماعية في ضوء تحليل أشكال أخرى للظراهر الاجتماعية مثل القلق العام البدع والهجرات الجماعية والشائعات ووجود عوامل تدفع لذلك كالاحتقان الاجتماعي والعقل الجمعي.وروح الجماعات
ويدعو الي ضرورة النظر لهذه الحركات على أنها أداة أساسية السياسة وعامل رئيس في الديمقراطيات الحديثة وهي جزأ مهم في البناء السياسي وتعكس العملية السياسية الصادقة كما أنه يدعو الي استخدام مصطلح السياسة الجدلية بدلا من الاحتجاجات الشعبية
ثم يتطرق لللسياسة لمعان مغايرة
يقول ان المجتمع الحديث الديمقراطي هو من يكون فيه الفعل الاحتجاجي واسع ومتكرر ولا يشمل جوانب سياسية فقط بل قد يشمل الدفاع عن الظواهر الاجتماعية والقيم والمعاير والهويات الاجتماعية وغير مقتصر على مجتمع يقوم بالاحتاج لأنهم مهمشين ومظلومين فقط