كلمة أخيرة عن مارسيل غانم وما بقى أصلاً إلي نفس إتكلم عنه، للتاريخ ويلي عاش عدوان تموز ٢٠٠٦ وكان واع

كلمة أخيرة عن مارسيل غانم وما بقى أصلاً إلي نفس إتكلم عنه، للتاريخ ويلي عاش عدوان تموز ٢٠٠٦ وكان واعي بوقتها، مارسيل غانم حوّل برنامجه على lbc لتغطية

كلمة أخيرة عن مارسيل غانم وما بقى أصلاً إلي نفس إتكلم عنه، للتاريخ ويلي عاش عدوان تموز ٢٠٠٦ وكان واعي بوقتها، مارسيل غانم حوّل برنامجه على lbc لتغطية يوميّة للتطورات "العسكرية" مع ضيف دائم عميد متقاعد بالجيش صار نائب بعدين،

يحللوا انو كيف نحن عم نخسر وكيف القوات الإسرائيلية عم تتقدم وسيطرت على هل بلدة وهل أرض وانو ما ناطرنا غير الخسارة المحتمة، بوقت البلد والناس كانت بأمس الحاجة لأي خبر يرفع المعنويات طالما نحن بحالة حرب المفروض تنسى كل خلاف وعداء مع أي طرف داخلي وخاصة انك اعلامي،

وأكثر ما آلمني حينها لما العدوان استهدف قافلة العسكريين المنسحبين من ثكنة مرجعيون وبرفقتهم سيارات مدنية ومسعفين رافعين رايات بيضاء وراح شهداء وجرحى،

مارسيل تلقى اتصال من لبنانية تقيم بكندا وقالت له بالحرف وما بنساها "ضفر اصبع اجر طفل اسرائيلي بيسواهن كلن هول، خربولنا ودمرولنا لبنان"، بكل وقاحة تنهّد وقال لها "بتفهّم غضبك ومشاعرك".


حكيم بن قاسم

3 مدونة المشاركات

التعليقات