الحرب علي الرئيس من الخارج لابد أن تكون حرب تمس المواطن لكي يكون الشرارة الأولي للفوضي، وأكبر شيئ

الحرب علي الرئيس من الخارج لابد أن تكون حرب تمس المواطن لكي يكون الشرارة الأولي للفوضي، وأكبر شيئ يمس المواطن الغلاء والأسعار فكانت الحملة الممنهجة

الحرب علي الرئيس

من الخارج لابد أن تكون حرب تمس المواطن لكي يكون الشرارة الأولي للفوضي،

وأكبر شيئ يمس المواطن الغلاء والأسعار

فكانت الحملة الممنهجة من الخارج الي المأجورين بداخل بضرب الأسعار مما يجعل المواطن في حالة سخط ضد للدولة والنظام

واعلم أن امريكا

لم تحارب اتباعها من

أصحاب الاملاءات التي تفرض عليهم لانهم مثل الحمار الذي يحمل اصفارا

الإخوان

لم ينسوا ابدا بالرجل الذي قضي علي احلامهم في الاستيلاء علي حكم مصر

الغرب

لن يسمحوا بضياع مصالحهم

بعض الدول العربية

تبحث عن الزعامة ومع وجود مصر لن يكون زعامة الا لرئيس مصر

لكن لابد أن نقف واقفة

ونتذكر

الذى لايعرف قيمة وقامة هذا الرجل يرجع بالذاكرة إلى 2011

عندما كنانقف أمام منازلنا بالعصى والشوم خوفا من الإرهاب الاخوانى

..عندما كان لايقدر أحد أن يخرج من منزله بعد العصر عندما كان لايقدر أحد أن يترك ابنته او زوجته أو شقيقته تخرج إلى مدرستها أو كليتها أو شغلها عندما

كان الخطف والسرقة والنهب سمة عصر الإخوان

حتى بعث الله برجل وضع روحه على كتفه وضحى بنفسه وأهله وأبنائه من أجل شعب مصر .

.عندما قال له المعزول انت معنا ام مع الشعب قال أنا مع اهلى وشعبى ضد أى عدوان عليهم

انه الرجل الذى غير التاريخ وغير الخريطة التى كانت معده وهو شرق اوسط جديد

الذى لايعرف قيمة هذا الرجل ينظر حولنا نجد أن دول عربية اختفت من على الخريطة العربية وأصبحت غير موجودة وأصبحت الآن على وشك التقسيم واصبح هناك شعوب تعيش لاجئين لدى دول أخرى وهناك شعوب أصبح نسائها تباع فى الأسواق

هذا الرجل منع على مصر وشعبها كل هذا ومنع حرب أهلية كانت على وشك


حكيم الدين البركاني

3 مدونة المشاركات

التعليقات