? ركلة الجزاء هي أداء جماعي!
من أجل البلنتي الحاسم للبلوز ليلة البارحة ، قام أزبليكويتا بخدعة ذهنية للاعبي بالميراس بأنه هو من سيسدد ، بينما كان المنفذ الحقيقي كاي هافيرتز هناك على طرف المنطقة يحضر لركلته.
ثم قاما بالتبديل في الثانية الأخيرة،كيف فعلوا ذلك ولماذا؟
التفاصيل ? https://t.co/TKnWoZAk8H
حينما تقررت الركلة بعد العودة ل الVAR ، أزبلكويتا كان على تواصل بالأعين مع هافيرتز ثم أمسك بالكرة كما لو أنه هو المنفذ للركلة مبقياً على نظراته المستمرة مع هافيرتز ..جاذباً بذلك انتباه لاعبي بالميراس بينما تم تجاهل هافيرتز . https://t.co/Oq0rPoE9Kg
ثم قام أزبلكويتا باتخاذ موقعه عند علامة الجزاء ، جاعلاً نفسه بذلك هدفاً بسيطا وواضحاً ، وتعطيلاً كبيراً لتكتيك لاعبي بالميراس .. وهم من حصلوا على انذار بعدها في محاولة منهم لتشتيت ومضايقة أزبلكويتا. https://t.co/wVgjNECfSp
الإفصاح : عندما قام الحكم بفرض سيطرته ، وعاد لاعبي بالميراس للوراء .. هنا حان الوقت وتم تبادل الكرة وتسليمها لهافيرتز الذي كان بعيداً عن كل المضايقات ومركزاً على الطريقة التي سينفذ بها الركلة .. وتم التبادل بنجاح . https://t.co/jtAYbXVInv
الآن بإمكان هافيرتز وضع الكرة على الارض دون أدنى تشتيت ، مكملاً ومجسداً لتحضيره الذهني ، ومحرزاً لركلة الجزاء التي جعلت تشيلسي بطلاً لكأس العالم للاندية . https://t.co/Y1NJjZCNm8