في السنوات الأربع الاخيرة، لم أعد من هواة الكتابة في الشأن المحلي، على رغم متابعتي لأحداث الساحة شِب

في السنوات الأربع الاخيرة، لم أعد من هواة الكتابة في الشأن المحلي، على رغم متابعتي لأحداث الساحة شِبرا بـ شِبر.. ولكن، ومع احتدام المعركة الانتخابية

في السنوات الأربع الاخيرة، لم أعد من هواة الكتابة في الشأن المحلي، على رغم متابعتي لأحداث الساحة شِبرا بـ شِبر..

ولكن، ومع احتدام المعركة الانتخابية، وتقافز إعلانات المرشحين في وجهي ليلا نهارا، لم أر غضاضة في كتابة تعليق بسيط لم أكن أتوقع أنه سـ ينكش عش الدبابير!!

1 https://t.co/WOG2RhJ2Dr

وقد تعمدت في تعليقي عدم ذكر الأسماء وتحديدها، وذلك من باب الابتعاد عن التجريح وعوار الراس

ولكني فوجئت بتلقي ردود أفعال عنيفة تراوحت ما بين ’’مع احترامي لك‘‘ و’’ألعن أبو _ك‘‘!!

فقد استكثر عليَّ البعض نقد خصوم مرزوق!! واعتبر آخرون هذه التغريدة تطبيلا وتمجيدا فيه وفي أعماله

2

والحقيقة أنني أتحفظ كثيرا في مدح أو مجاملة أي سياسي محلي، وخصوصا من لا أتفق مع نسبة لا بأس بها من أعماله وتوجهاته

لذلك كنت حريصا على ألا أمدح مرزوق، فتعليقي كان محصورا بخصومه..

وعندما أتكلم عن الخصوم فالحديث محدد بالخصوم الذين يجاهرون بالخصومة، لا المتذمرين في قروبات الوتسب

3

وبسبب هذا الهجوم والتنمر.. أخبرت نفسي بأنه لا ضير في أن أعيد النظر في المسألة.. فقد أكون ظالما للجماعة وفعلا وقعت في فخ التطبيل والدنبكة لرئيس مجلس الأمة المتجبر!؟

وهنا جاءت الأقدار والصدف..لأتابع الندوة التي عقدها النائب محمد المطير برفقة عبدالله النفيسي والصديق د. علي السند

4

حيث أن هذه الندوة كانت تشمل أهم أركان المجموعة المتخاصمة مع مرزوق الغانم..

ففيها الشاب المثقف الذي يمثل شباب الحراك، والنائب المعارض في مجلس الأمة، والمُنظِّر السياسي العبقري عابر القارات والمحيطات، وتحدثوا فيها عن ثلاثة موضوعات رئيسة:

https://t.co/buFpjFLDQf

5


زينة السيوطي

1 مدونة المشاركات

التعليقات