✍️تعالوا أحكيلكم قصه حدثت وكتير ما يعرفهوش ولا يعرفوا اللي دار حواليها
#الخداع_الاستراتيجي
{الصقور المصرية }
خط الدفاع الأول
تركيا واسرائيل
قامت بالتنقيب عن البترول
في منطقه حقل ظهر
اي منطقه شرق المتوسط
وكان ذلك في 2010
واعترضت مصر علي ذلك ولكن لم تبالي تركيا ولا اسرائيل
وفي نفس الوقت رفضت الشركه الايطاليه العمل في المشروع بعد زياره سريه للسيد/ عمر سليمان الي ايطاليا ولكن اثناء نكسة يناير عادت تركيا واسرائيل مره اخري الي المنطقه وارسلو بعض المعدات وخاصه الحفار الاسرائيلي وظل العمل طوال فتره حكم (الجاسوس مرسي) وكانت الصقور تتبع الموضوع وتم ابلاغ
الجاسوس مرسي ولكن الجاسوس قام بأبلاغ اسرائيل وتركيا بذلك
فقامت الصقور بالاستعانه بالاقمار الصناعيه لتراقب ما يحدث في تلك المنطقه الي ان قامت ثوره 6/30 ادركت اسرائيل وتركيا ان الصقور المصريه هي من ستدير السلطه في مصر وانهم لن يسمحو لهم بالتنقيب عن البترول في تلك المنطقه
فقامت تركيا بارسال اسطولها الي هناك وقامت اسرائيل بأرسال احدي الغواصات كما ارسلت اسرائيل طائره حربيه الي الحدود المصريه فقامت بأعتراضها قوات الدفاع الجوي واجبرتها ع العوده الي اسرائيل فقامت اسرائيل بتشغيل منظومه الصواريخ وعمل اختبارات عليها وتم رصد ذلك وقام ابطالنا بملحمه بطوليه
حيث دخلت علي تلك المنظومه وعدلت الشفره الخاصه بها
نفهم من ذلك ان تلك الصواريخ اصبحت تحت سيطره ابطالنا بمعني انه يمكن ضرب اسرائيل بنفس صواريخها
هنا اجتمع مجلس الدفاع الاسرائيلي ع الفور وقام الرئيس الامريكي اوباما وقتها بطلب وزير الدفاع المصري السيسي تليفونيا ورفض الرد علي المكالمه