كانت الجزائر ورقة انتخابية بالنسبة اليه، لكن المجتمع الجيني الجزائري يقض?

تحدث ايمانويل ماكرون في كتابه Revolution قبل فوزه بمنصب الرئاسة في مايو أيار 2017، عن مواصفات الجمهورية التي يريدها في ظل انهيار وتآكل الظاهرة الحزبية في فرنسا

سنقرأ أفكاره مجددا وهل هي مناسبة لعام 2021.? https://t.co/eCXUPRTH70

١- هل سيعترف ماكرون بقسوة واشنطن ولندن مع فرنسا في مجال النفوذ العسكري والاقتصادي المقبل، فرنسا تمتلك أسواقا راسخة في الدول الآسيوية التي تعاقبها واشنطن بقوانين صارمة مثل إيران.

"صدع غربي واضح".

سنحاول في هذه التغريدة المتواصلة (الثريد) المقارنة بين رؤيتي ماكرون عام 2017 و2021:? https://t.co/QOCZqXPw1k

٢- قادت رسائل جنرالات الجيش المتقاعدين لماكرون، إلى تصعيد خطابه ضد المهاجرين وشباب الضواحي وضد الإسلام لضمان الأصوات من الوقوع بين يدي مارين لوبان أو إيريك زمور. ترعب استطلاعات الرأي ماكرون الذي تفوق عليه الجيش الفرنسي في ضمان الثروة من المستعمرات الفرنسية السابقة في أفريقيا.? https://t.co/3OSQT0LjCg

٣- رغم ديماغوجيته الخطابي، تحدث ماكرون قبل عهدته الأولى عن مواجهة ظاهرة "العناد الايديولوجي" التي تغذي الكراهية في فرنسا، اعترف بأن التسممات متمركزة في مجموعة تعارض بشدة (يقصد أقصى اليمين مارين لوبان). يتهم ماكرون الاحزاب اليمينية متهورة تهدد بكسر الدولة لأنها تتصور السلطة كشر.? https://t.co/FF5oFRFem6

٤- لجاك أتالي (صانع الرؤساء) دور رئيس في تشكيل صورة ماكرون وزير الاقتصاد، مذ كان موظفا ببنك روتشيلد ساعده أتالي على فهم التأثير التراكمي للأخطاء الاقتصادية في قرارات سابقيه من الرؤساء، حتى يتصور أنسب الحلول وديناميات التقدم. فهل سيدعم روتشيلد ماكرون سريا ليحصل على عهدة ثانية؟ ? https://t.co/Twifvo6Fhm