نسمع دائما مصطلح CSR او المسؤولية الاجتماعية
نثمّن رعاية شركة لفعالية .. ونطالب أخرى بالتبرع لخدمة المجتمع.
هنا، أماني الشعلان @alshalanamani "خبيرة المسؤولية الاجتماعية" وانا "من جانب التسويق" نكامل الجهود لإثراء تطورات هذا المفهوم
مع أمثلة محلية وعالمية
#تسويق_ماجد https://t.co/4y9MVvizOn
يرى كثيرون في دعم الأعمال الخيرية نموذج عمل للمسؤولية الاجتماعية، والواقع هو تطور هذا المفهوم اليوم ليصبح اكثر عمقا ويشمل مسؤولية الشركة الإجتماعية والبيئية تجاه نفسها أولاً، وتجاه أصحاب المصلحة والمجتمع ضمن نموذج أعمالها.
مالذي اختلف بين الأمس واليوم؟ https://t.co/hR3AJQCnWC
تقدّر الكثير من الشركات عملاءها، وبالتالي المجتمع الذي تخدمه.
هذا التقدير يأخذ أشكال عدة تحت مظلة المسؤولية الاجتماعية ومنها التبرع للأعمال الخيرية .. دعم المؤسسات الغير ربحية .. دعم التعليم وبرامج الصحة .. ودعم الفئات الأكثر حاجة في المجتمع بالأساسيات.
والمستفيد: الجميع. كيف؟ https://t.co/cwRPpIaTwr
استشعار الشركة بأهمية ودور عملاءها في بناءها وتطورها يدفعها الى تقديم جزء من عوائدها كعربون شكر لهم.
لا ينفي ذلك ايضا الفوائد المهمة للشركة ومنها:
- زيادة الوعي بالعلامة التجارية والولاء لها
- ولاء أكبر للموظفين، وعينة أفضل للمتقدمين للوظائف.
- أهمية اكبر للشركة في المجتمع. https://t.co/EVqigTZCmd
لا ينكر أحد الأثر الايجابي لهذا التوجه .. فضلا عن قاعدة المستفيدين على كافة الاصعدة
ولكن، ماذا لو كان على مستوى اعلى؟
بمعنى
يكون هذا النشاط ضمن نموذج عمل الشركة بكافة قطاعاتها .. بحيث يكون داعم لاستمرارية الاعمال، وتطور الموظفين، والاستفادة الاكبر من موارد وممتلكات الشركات!! https://t.co/1YKQ6dbIrE